هل العدوى البكتيرية عند الرجل والرحم المقلوب تمنع الحمل

العدوى البكتيرية هي الازمة الوحيدة الان يا اختى الغالية ولذلك حاولى أن لا تحاولي الانجاب الان سوى بعد علاج زوجك حتي لا تتأثرى انت وتنتقل اليكي تلك العدوى فهى خطر عليكي وعلي امكانية الانجاب ولذلك حاولي أن لا تفعلي شيء سوي دعم زوجك الي ان تنتهى فترة علاجه

شفاك الله وعفاك يا سيدتي الكريمة انت وزوجم من المؤكد ان انتظار الاطفال ليس امر هين بل هو موتر أيضاً ولكن عليكي أن تحاولى أن تكوني انسانة صبورة وتعرفي جيداً كيف تحاولي التركيز علي المتابعة مع الطبيب ولا تحاولي أن يحدث بينك وبين زوجك في تلك الفترة اى قرب

لا يوجد داعي لتلك الحالة من الخوف طالما انه تم علاج زوجك واصبحت حالته افضل حاولي انت ان لا يحدث اي علاقة بينك وبين زوجك خلال فترة وجود العدوى حتي لا تنتقل اليكي فانتقال تلك العدوى اليكي هي الخطر الحقيقي الذي عليكي ان تحرصي علي ان لا تخاطرى بذلك الامر

الامر كله متعلق بالعدوى البكتيرية وليس الرحم المقلوب فإذا انتقلت اليكي العدوى البكتيرية من زوجك يعني ان ذلك سوف يؤثر علي المهبل ومن الممكن ان يسبب ذلك عدم قدرة علي الانجاب ولذلك يحب ان يكون كشفك دورى ومستمر لتستطيعي العلاج سريعاً اذا ما انتقلت لك تلك العدوى

الرحم المقلوب لا يؤثر علي الانجاب يا سيدتي الغاليه الامر لا علاقة به بالانجاب ولكن العدوى البكتيرية المصاب بها زوجك هي المشكلة الاكبر الان وهي التي تؤثر وبشكل واضح علي قدرة الانجاب لديكم ولذلك حاولى ان يتم علاج هذه العدوى فى اسرع وقت ممكن 

اختى الغالية من الواجب علبكي ان تعلمى ان العدوى البكتير تمنع الحمل سواء كانت لدي زوجك او لديكي لذلك قبل اي اتصال بينك وبين زوجك عليكي ان تتأكدى جيداً ان زوجك انتهت لديه تلك العدوى البكتيرية فهذا سوف يجعلك اقل عرضه لخطر العقم او عدم الانجاب

الرحم المقلوب لا يسبب منع الحمل ، لكن العدوة البكتيرية تمنع الحمل ، فأسأل الله ان يشفي زوجك ويرزقكم بالذرية الصالحة ، وانصحك بأن لا تيأسي ولا تستعجلي الشيء قبل أوانه فكل شيء له ميعاد محدد من عند الله ، انتي لم تتأخري فى الحمل انتي مازلتي فى بداية الزواج 

الرحم المقلوب لا يؤثر على الحمل و البكتيريا اذا تم علاجها لا تؤثر و لكن ان كذلك يجب ان تأخذي علاج البكتيريا مع زوجك بسبب العدوى. تنظيفات الرحم خاصة الكحت يمكن يرثر على الرحم وفيه مخاطرة 

أسأل الله لك الشفاء العاجل و من المهم الآن أن تكوني أكثر حرص على أن تحافظي على سلامة الرحم من العدوى البكتيرية التي يحملها زوجك لأنها سوف تنتقل اليك و الأفضل أن لا يحجث جماع الا اذا تعالج زوجك وأنت أيضا و تأكدتما أنها زالت و أما عن الرحم المقلوب الافضل أن تتابعي مع طبيبتك النسائية 

لا تفكري بالحمل كثيراً ان القلق و التوتر له الكثير ن السلبيات على الحمل و الانجاب ,, و من ثم تأكدي أن الله اذا أراد لكم الذرية يأذن بذلك رغم كل الموانع لكن الانسان عليه أن ياخذ بالاسباب و يتعالج و يسعى و يبذل جهده و أنت عليك أن تسألي أهل الاختصاص يكون أفضل من أن تأخذي برأي عامة الناس و الافضل أن تخفي أمور الحمل و الانجاب و مشاكلها عن كل من تعرفيهم و من سألك أخبريه أنه يحدث مى ما أراد الله

ألم يشرح لك الطبيب المختص عن هذه البكتيريا ولم لم تسألية ان كانت هي السبب في منع الحمل أم لا ,, و من ثم الرحم المقلوب سبب مباشر لتأخر الحمل و هذا معرفو و لكن لا يمنعه و اعتقد أن هناك تكارين ووضعيات جماع خاصة للحمل للمرأة التي تعاني من الرحم  المقلوب لتضمن الحمل بفص اعلى ابحثي عنها أو اسألي طبيبتك النسائية عنها 

ان العدوى البكتيرية التي يحملها زوجك ستنقل اليك و اذا لم تعالجي هذه البكتيريا من الممكن أن تؤر على المهب و لن يعود المهبل الى طبيعته الا اذا تم علاجها و لا تستبعدي أن تكون البكتيريا الموجودة عند زوجك سببها أنت أو انها أصلا موجودة في جسمك من قبل و هي نت تسببت لك بالاجهاض عليك الآن أن تتعالجي أنت وزوجك و من ثم تفكري بالحمل 

ان العدوى البكتيرية في الأصل تمنع الانجاب و من الصعب ان يحدث الحمل اذا كانت هناك جرثومة بكتيرية سواء عندك او عند زوجك و أنتما الاثنان من المفروض أن تتعالجوا بتناول المضادات الخاصة بهذه البكتيريا لأن هذه البكتيريا معدية و تنتقل منك اليه و العكس أيضا و امام بالنسبة للرحم المقلوب فقالت لك الطبيبة أن هذا ليس سبب يمنع الحمل و الأفضل أن لا تفكري بالموضوع فقط خذي بالأسببا و توكلي على الله