أريد الزواج لكني لا أحب حبيبي ولا أريد أن أظلمه

تصلين و تدخلين في علاقات حرام إتركي إزدواجية المبادئ يا تقبليه كخطيب يا تتوبي و تنسحبي من علاقتك هده لأنها حرام فالله يقول ولا متخدات اخدان و الاخدان هو الحبيب و العشيق و الصديق إتقي الله في نفسك الاستخارة ليست للحرام بل اوجدها الله للحلال و فقط و إياك ان تصدقي هرائه انكي لن تتوفقي لانك تتركيه بدون سبب فلا يوجد سبب أقوى من انكي تعصين الله من اجله فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق و ما أكره في الرجل الشرقي أنه يحلل لنفسه ما يحرمه على أخته 

كيف رجال بيرضى يقعد بالبيت  خليه يشتغل بقسم رجال الاطفاء فيها كتير وظايف ما بدها تعليم  وفي لمة شباب بيلتهي عن النت و بيتعلم الصلاة من الشباب

خلاص اذا مو مرتاحة اتركيه والله هو الرزاق لا تجهدي حالك بالتفكير صدقيني مافي احد يستاهل التفكير لانو عن تجربة العلاقات ما فيها مجاملة يا تريدين الشخص او لا و إذا مو مرتاحة راح تظلين للابد مو مرتاحة و الله يعوضك بغيره لساتك صغيرة 

تزوجيه وان لم يعجبك تطلقي منه وانتهى الموضوع.

بالنسبة لقولك اريد الزواج لكنى لا احب حبيبى ولا اريد أن اظلمه اولا اريد أن أقول لك أن علاقتك معه بدون ربط شرعى يربطكما ليست صحيحة وفيها عصيان لله لذلك مع انك متردده يجب أن تقطعى العلاقه معه وثانيا حتى إذا كان هناك شخص يتقدم لك وانت تشعرين بنسبة تردد حتى ولو كانت قليله فاقطعى هذه العلاقه تماما وايضا انت استخرت ومازلت فى قلق وتردد إذا هذه دلالة الاستخارة فحاولى أن تتحدثى معه واخبريه بالانفصال بتحضر واقطعى علاقتك معه فالله سيرزقك بأفضل منه فرزقك مكتوب ومعلوم عند الله لأن الزواج رزق فلا داعى للقلق سلمى امرك لله واكثرى من الدعاء بأن يرزقك بالزوج الصالح ونصيحتى لا تقبلى بعلاقه غير شرعيه حتى يبارك الله لك فى حياتك .

ارحو من صاحبة المشكلة انتي جنسيتك من اين وهو من اين جنسيته

لا اعلم سبب تمسكك بهذا الشخص رغم انك متردده هل بسبب خوفك من تأخر الزواج ام لانك بالفعل تريدين الزواج لانه فى كلا الحالتين انت يجب أن تصبرى لأن الزواج لن يأتيك الا اذا اراد الله ذلك لأنه مكتوب فانت تقولى لا اريد أن اظلم انسان وبنفس الوقت لا اريد أن اظلم نفسى ولكن انت بذلك تظلمى نفسك وتظلمى هذا الإنسان لانك حتى إذا تزوجت من هذا الإنسان وانت غير مرتاحة فى علاقتك معه الان فمع الوقت لن تحبينه وسوف تكرهينه وسيؤدى ذلك بعد ذلك إلى مشاكل بينكما وقد تؤدى إلى الانفصال فالافضل أن تتركيه الان وهو له من يتقبله وانت سيعوضك الله بأفضل منه اشغلى وقتك ونفسك وطورى منها وحاولى أن تعملى إلى أن يرزقك الله بالزوج الصالح وتكونى مقتنعه به تمام الاقتناع .