لدي ضعف في المواجهة الكلامية أو التوبيخ
السلام عليكم .. انا رجل ابلغ من العمر 26 سنة لدي بكالوريوس .. وانا الان ملتحق في كلية عسكرية لأحقق طموحي ..ساتخرج بعون الله قبل رمضان المقبل .. لدي ضعف في المواجهة الكلامية او التوبيخ .. دائماً ما تنهمر دموعي .. احاول إخفائها لاكني لا استطيع .. احاول الهروب من اي موقف اتوقع ان تكون نتائجة مشادة كلامية .. احاول دائماً ان اخفف من حدة الموضوع .. كل ذالك خوفن من ان تنهمر دموعي .. لقد تعبت كثيرن والان انا في وضع مختلف .. في المجال العسكري دائماً مايكثر التوبيخ .. والمشادات الكلامية .. حقا لقد تعبت .
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري انت تعاني من الخجل الاجتماعي والذي يتمثل احيانا بالهروب من المواجهة وعدم اخذ الحق والخجل والتعلل بالاخلاق العالية لذلك اما عليك الذهاب للعلاج او المواجهة التدريجية وتذكير نفسك ان لنفسك حق عليك ومن واحبك مراعاتها واخذ حقوقها حتى لو كنت عدائيا اخيانا وبالتدريب المستمر ستتغير وكما قلت ان وجدت نفسسك غير قادر لوحدك اذهب للطبيب النفسي لمساعدتك في تخطي هذه الازمة
من مجهول التشخيص واحد من احتمالين او كلاهما :١- رهاب اجتماعي : تشعر بخفقان ولعثمة وعدم قدرة على التحدث٢- نقص الثقة بالنفس : تشعر انك اقل ممن حولك وان الاخرين افضل منك وانهم لن يقبلوكبناء على التشخيص تعطى العلاج المناسب وهي حالات يسيرة واصبح علاجها يسير جدا عن طريق جلسات نفسية مع شيء مو الادوية المؤقته .
من مجهول لا مستحيل إلا ما كان سنةً كونية تجري في كل زمن على كل البشر أن مساحة الممكن تتسع كل ما تعلمنا أكثر وجربنا أكثر وحاولنا أكثر أما التردد والشتائم فيصبغ كل ما حوله بصبغة المستحيل المتعذر فما هو مستحيل علي ممكن لغيري والقاعدة تقول ما هو ممكن لغيري ممكن لي اذا فعلت ما فعل وبذلت ما بذل وهنا السؤال لماذا ممكن لغيرك هل ...؟؟هل ناقشت نفسك لماذا لا تستطيع أن تصل إلى ما وصل إلية اقرانك....معتقداتنا التي في عقولنا تشكلت نتيجة تجارب مررنا بها هذه المعتقدات ترسم صوره داخلية لأنفسنا أن كانت أن كانت معتقداتنا اجابية ستكون حياتنا مشرقة وإجأبية والعكس صحيح وهذه المعتقدات لا تتدخل في رسم الصوره بل تتحكم في ردود أفعالنا مثلك أيضا انت تعتقد أنك ضعيف وأعضاءك ترجمت منك ها المعتقدات حتى أصبحت في حالة يرثا لها أن حديثك السلبي عن نفسك يسلبك كل احلمك ويقيد عملك تقول أحد الدراسات الأمريكية أن 70% من حديثنا عن الذات هو حديث سلبي ويعمل ضد مصحتنا مما يسبب أكثر من 75% من مشاكلنا النفسية .. الخأن حديثك الداخلي لنفسك يشكل كل حياتك فليكن حديثاً اجابياً .يقول ابن القيم في كلام عجيب ( مبدأ كل علم "تامل"أو عمل الخواطر والأفكار فإنها توجب التصورات والتصورات تدعوا للإرادات وإلارادات تقتضي وقوع الفعل فالفكره ترسم لي تصوراً ما وهذا التصور يبعث ويحرك الإرادة ويدفعك للعمل فاسالك بالله من كانت أفكاره وخواطرة سلبية وضعيفة فماذا ستكون أفعاله ...والإجابة لك والتغير بيدكوالهدف أمامكاستعن بالله والجا إلية وأكثر من تدبر في نفسك وخلقك وكتآب ربك وأخيرا واهم شي كتب تطوير الذات التي رح تكون لك كالوقود لتعينك على تخطي كل ما يحجب السعاده عنك ...الخ
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين