أشعر بأنني مذنبة ولا أعرف ما علي فعله!
أنا دائما أشعر أني مذنبه ،، دائما اشعر بأني تصرفت بطريقة خاطئة >> حتى و إن كان التصرف طبيعي وعادي ،، واشعر بالرعب عندما اشعر بذلك استمر بالوسواس بأسوء شي يمكن حدوثه حتى وإن كان شيئا بعيدا ،، عندما لا أخطئ بشيء ولا افعل شيء اختلق امور و وساوس تخيفني وتشعرني بأني شخص سيء ،،، هذا شيء يتعبني جدا ،، انا لدي روح مغامرة قوي سابقا ولكن بسبب بعض امور حدثت اصبحت اشعر بالقلق والتوتر من اي شيء وبطريقه احيانا تعيقني عن النوم او حتى عن الطعام ،، انا فتاه بعمر ١٩ سنه واشعر وكأنني اكبر عمرا بسبب هذا التوتر المستمر ،، اصبحت بالقولون العصبي بسبب ذلك الشيء ،، ارجو مساعدتي .
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري انت تحتاجي الى تقدير الذات وذلك بعدم المقارنة بالاخرين والتعرف على نفسك جيدا وتامل مزاياك والاعتراف بها وان تحبي نفسك على ما انت عليه فالكل تتصرف حسب مزاياها وثقافتها وخلفيتها ولذلك لا تقارني سلوكك بالاخرين لكل ظروفه ومعتقداته واعلمي ان كل انسان يتصرف في موقف ما باحسن ما يعرف حسب ذلك الوقت وادراكاته في ذلك الوقت
من مجهول يا اختي حرام عليك!!! لا تنكدي ع حالك ع حساب صحتك ..جسمك امانة من عند الله فاعتني به ودلعي نفسك دلعي نفسك ..من الواضح انك شخصية حساسة لدرجة عالية غالبًا الشخصيات الحساسة هي شخصيات عظيمة ومدعاة للفخر في المستقبل ..فيك طاقة عظيمة ويبدو انك قلبتيها للسلبية ..ارجعي اقلبيها للايجابية ..اول شي تعرفي على نفسك .. من انتي وايش بتحبي وايش مواهبك وبإيش بتبدعي .. وثقي بنفسك ثقي بنفسك ..تانيا حددي اهدافك ..القريبة والبعيدة المدى ..وضعي الوسائل لتصلي لمبتغاك .. بهالطريقة بتشغلي نفسك عن وساوسكواعرفي مخاوفك واخترعي طرق لتجنبها ..اكبر انجاز ممكن تعمليه هو التغلب ع المخاوف بتحسي انك فارسة زمانك ثالثا حسني علاقتك مع الله ..وتعرفي عليه زي ما تعرفتي ع نفسك واكثر من ذلك رابعا حسني علاقتك مع الناس ودائمًا احسني الظن فيهم واعطيهم اعذار ..وكوني سباقة للخير وكوني كما انتي
من مجهول عليك ان تكثري من نوافل الأعمال بقدر استطاعتك، فتكثرين من ذكر الله تعالى، وتكثرين من الصلاة والاستغفار، وتكثرين من الصدقات إن قدرتِ على ذلك ونحو ذلك من نوافل الأعمال، فإذا فعلتِ ذلك مبتغية وجه الله فإنك تصلين إلى محبة الله بلا تردد، كما وعد سبحانه وتعالى وهو لا يخلف الميعاد إذ قال: (ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه).
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين