عند وصوله الى النهاية فقد الرغبة في النجاح
طالب دراسات عليا، متفوق طوال مرحلة الدراسة النظامية، وفي المرحلة الأخيرة مرحلة كتابة الأطروحة فقد كل حماسه، وأصبح لامباليا، وغير راغب حتى في تذكر أي شيء من موضوع الرسالة، ويهرب من التفكير بها.. المشكلة أن الوقت يدركه، ويكاد يستنفذ المدة المقررة لكتابة الرسالة. موضوع الرسالة من اختياره واختاره عن حب وقناعة.. ماذا يفعل؟!! إن كان لديكم سبيل للمساعدة فعاجلوا به إذا سمحتم..
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري عليك مراجعة الطبيب النفسي هذه حالة قلق شديد وحيلة دفاعية للانكار علاج مدة شهر ينفعك وينقذ مستقبلك
من مجهول من وقتٍ لآخر، يقلق الإنسانُ بشأن أشياء مثلَ الصحَّة أو المال أو مشاكل العائلة. لكنَّ هذا القلقَ أو الخوف لا يفارق بعضَ الناس، ولا يُعرَف له سببٌ ظاهر. يشعر هؤلاء بأنَّهم لا يسيطرون على قلقهم. ويصبح القلقُ الدائم شديداً إلى حدٍّ يؤثِّر في حياتهم اليومية. ربَّما كان هؤلاء يُعانون من حالةٍ تُدعى اضطرابَ القلق المُعَمَّم، وهي حالةُ قلق: • تجاه أشياء أو أحداث عامَّة. • تصعب السيطرة عليه. • شديد. • يستمر ستَّةَ اشهر على الأقل. يمكن أن يستفيدَ مرضى اضطراب القلق المُعَمَّم من الأدوية أو العلاج النَّفسي أو تغيير السلوك تغييرُ أسلوب الحياة : يرتاح بعضُ المرضى من أعراض اضطراب القلق المُعَمَّم إذا جرى تغيير نمط حياتهم. وفيما يلي شرائح تستعرض بعض التغييرات في نمط الحياة وبعض العلاجات المنزلية التي تفيد مريضَ اضطراب القلق المُعَمَّم. يمكن أن يسبِّبَ نقصُ ساعات النوم شعوراً بالقلق. ولذلك، من الضروري أن يسعى المريضُ للحصول على ما يكفي من النوم المريح. أخبر الطبيب إذا كنت تعاني من مشاكل في النوم. إذا كان المريضُ يجد صعوبةً في الاسترخاء، فعليه أن يستشيرَ الطبيب بشأن تقنيات الاسترخاء التي تتضمَّن أنشطةً مثل اليوغا والتأمُّل، والتي يمكن أن تخفِّفَ القلقَ وتُحسِّن قدرةَ الشخص على التركيز على عمله. يمكن أن تخفِّفَ التغذيةُ الصحِّية من القلق؛ فما يتناوله الشخصُ من طعام يؤثِّر في شعوره. وبشكل عام، يجب على الشخص تجنُّب تناول الأطعمة المعالَجة أو الأطعمة الغنية بالدهون أو السكاكر، وبدلاً من ذلك عليه أن يتناول أطعمةً غنيَّة بالفيتامينات ب والحموض الدهنية أوميغا – 3. كما تخفِّف التمارينُ الرياضية اليومية أيضاً من أعراض اضطراب القلق المُعَمَّم. وتعدُّ الرياضةُ من الطرق المهمَّة في الحدِّ من الشدَّة النفسية. إنَّها تؤدِّي إلى تحسين المزاج، ومن ثَمَّ تحسين الصحَّة الجسدية. لذلك، يجب الحرصُ على أن تبدأَ التمارينُ الرياضية ببطء، ثم تُزاد من شدَّتها بالتدريج. إذا كان الشخصُ ممَّن يتعاطون المخدِّرات أو الكحول، فيجب أن يتوقَّف عن ذلك. قد يبدو للشخص أنَّ هذه المواد تخفِّف من أعراضه، ولكنَّها مع الوقت تزيد من سوء الحالة. إن مجموعات الدعم تفيد مرضى القلق، وهذه المجموعاتُ تضمُّ أشخاصاً يعانون من حالات مشابهة. يساعد الدخولُ في مثل هذه الجماعات الشخصَ على فهم حالته فهماً أفضل، ويجعله يستفيد من تجارب الآخرين في التخفيف من الأعراض. لا يشكِّل تغييرُ نمط الحياة بديلاً عن العلاج الذي يوصي به الطبيب. ولا يجوز أن يباشرَ الشخصُ علاجاً أو يوقفه دون استشارة الطبيب.
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين