أشك أن حبيبي السابق يراقبني ويقتحم بيتي في غيابي

على فكره انتي مريضه نفسيا وتعاني من الهلوسه والساوس ، يجب عليك المعالجة فورا قبل ان تزيد حالتك للاسؤا .

لماذا لا تركبين كاميرا في كل ركن من اركان بيتك اولا ثانيا لماذا لا تضعين غراء قوي جدا امام عتبة الباب لماذا لا تركبين ١٠ انواع اقفال بالبيت لماذا لا تغيرين هاتفك و رقمكو اميل  .. لدي صعوبة ف تصديق انه فعلا شهص يرلقبك و اذا هو صحيح ركبي كاميرا ف كل ركن 

اشتري هاتف جديد وفرمتي هاتفك وبيعيه او ارميه، فهو يتجسس عليك من هاتفك، ولا اعرف لماذا ذهبت الى طبيب نفسي ، لاتجعلي يهز ثقتك بنفسك، والغريب اين اهلك؟!

من الواضح انه يحبك. امنحيه فرصه الكافيه لتتأكدي من مشاعرك اتجاهه . 

طبعاً عليكي ان تمارسي حياتك على صورة طبيعية لأن ما تشعري به مجرد أوهام أنت فقط تشعري ما حولك يحاصرك بسبب تهديد هذا الشخص لك و لكن برأيي أن من الأفضل أن لا توقفي حياتك من أجل هذا الأمر ، ان عليكي أن تكوني قوية و أحيطي نفسك بالأصدقاء الصالحين و كوني قريبة من الله وأيضا ابقي على تواصل مع أهلك

لا تراقبك أي عصابة يا عزيزتي ، أنت فقط تفكري بصورة مبالغ فيها بهذا الموضوع ، أنا أرى أن من الأفضل أن تحاولي أن تستجمعي قواك وأن تتقوفي عن القلق حول هذا الأمر عيشي حياتك طبيعي و غيري قفل غرفتك و لا تعطيه لأي أحد ، وبما أنه لا يشكل عليكي خطر من الآن لا داعي لأن تفكري به و بما أنك تعاني من القلق لا تشاهدي فيديوهات تثير قلقك

ربما أنت بالفعل تشعري بالمراقبة بسبب قلقك على هذا الموضوع ، لكن الأفضل برأيي أن تحاولي أنت أن تجدي الدليل الذي يجعله مدان أمام الشرطة ، لأنه من الصعب أن تستمري في العيش في هذه الحياة ، هذاالشخص المختص الذي أكد لك أن هاتفك مخترق هل يمكن أن يجعل بالدليل اسم لشخص أو رقم الذي يخترقك حتى تتأكدي  وتتخلصي منه من خلال الجهات المختصة ، الأمر ليس صعب

ربما أنت فعلاً تعاني من حالة نفسية تجعلك دائماً قلقة من أي تصرف من حولك و تفسريه على أنه مراقبة ، يمكن أن يكون توهم لكن ليس لكل الأحداث و لكن صدقيني كل ما ذكريته لم يبنى على دليل واقعي و صحيح ، أولاً غيري هاتفك و لا تستخدمي اسمك على التطبيقات يمكن أن تستخدمي اسم وهمي و عندما تغيري رقمك من الصعب أن يصل  اليه ، ولا يمكن أن يستمر في اختراق جهازك اذا كان لا يشكل عليكي تهديد حقيقي فتوقفي عن كثرة التفكير و القلق

بصراحة لم أقرأ كامل الإستشارة، لكن لدي ملاحظة، مسألة حبيبي و حبيب يحبني وكذا لا بد من معرفتك بحكم الشرعي في مصاحبة المرأة رجلاً تحت ذريعة الحبيب وبدون الزواج.