من أختار ابني أم زواجي الجديد

لن ترتاحي ولن يهنأ لك بال وانت بعيدة عن ابنك كبري عقل والغي موضوع الزواج من الغريب والبهدلة والشنططه وخليكي على ابنك ولاقي عريس داخل مدينتك ولاتتشنططي وتدمري ابنك

انا انصحك من الزواج من غير بلدك وسوف تخسرين الاثنين بنهايه لا ابنك ولا زوجك الجديد الذي تسميه لانه من مضمون كلامك وما بين السطور انهو زواح نت وهذا الزواج لاتعرفي مضمونه ولا مضمون هذا الرجل لانهو يوجد خفايه به غامضه مهما كان صادق معك لذلك انا ابشرك انهو زواج غامض ومجهول الهويه والمجتمع احذري احذري هذا زواج كله مطبات لاتحمد عقباهاديري بالك على طفلك واذا كنتي ترغبين بالزواج عليكي بنفس بلدك وتقاليدك وفهمكم كفايه

لا تتنازلي عن ابنك مهما حصل لانك لا تدري كيف يكون تعامل زوجك الجديد معك خاصه انه من غير بلدك خاصه ان ابنك صغير انتظري حتى يكبر الولد قليلا وتزوجي من بلدك نصيحه لوجه الله لا تفكر اي واحده ان تتزوج بإنسان من بلد آخر باي سبب

الرأي الصحيح هو كذالك شوفي حياتك و تزوجي لعلا الله يسعدك و لا تفكرى في ابنك هو ولاد عند أبوه و حا يخاف عليه مثلك نشالله يكبر و يشوف حياتو و انت ما تندمى على هذا زواج الله يهنيك مسبقا

كيف يحبك هذا الشخص ولايحب اصطحاب ابنك معك..لوانتي صحيح تحبي ابنك حياته تهمك لما استمريت في حب شخص هكذا ..ان لاتحملي اي رحمه في قلبك وانك انانيه لاتحبي الا نفسك وسعادتها ماذنب هذا الطفل تتركيه وتتزوجي يعني فضلتي نفسك عل ابنك والام يجب ان تكون مسؤؤله عن اولادها لان هي التي انجبتهم وهي التي تتحمل مسؤوليتهم

لما يقرب نصيبك الله يحلها يعني واضح تعرفت على هذا المخلوق على مواقع التواصل الاجتماعي وواضح انك في علاقة ضعيفة وانت لست ضامنة ان اهلك يوافقوا على حضرته واول ما خطر على بالك التخلي عن ابنك وبصفة عامة ابنك لن يضيع لانه عنده اب المفروض هو ايضا مسؤول عنه فالتقدير والموازنة من عندك انت لانك من تعرفين طليقك وانت من تعرفين ظروفه وظروفك لكن لا تنسي ان الجميع مسؤول عن قراراته.

يا سيدتي لديك إختيارين أحلامها مر وهو أن تتركي إبنك لطليقك وهو والده ولا شك سوف يعتني به ولكن السؤال هل يمكنك العيش وإبنك بعيد عنك إذا كانت الإجابه نعم فلا بأس ... الإختيار الثاني الرجل الأجنبي الجديد هل لديك معلومات كامله عنه متزوج أم لا لديه أبناء هل تنتقلي لبلده أم ينتقل هو لبلدك؟ كل هذه الأسئله مطلوب الإجابه عنها والزواج من الأجانب أحياناً تكون فيه مخاطر... فكري بعقلك وقلبك وخذي قرارك

يا سيدتي لديك إختيارين أحلامها مر وهو أن تتركي إبنك لطليقك وهو والده ولا شك سوف يعتني به ولكن السؤال هل يمكنك العيش وإبنك بعيد عنك إذا كانت الإجابه نعم فلا بأس ... الإختيار الثاني الرجل الأجنبي الجديد هل لديك معلومات كامله عنه متزوج أم لا لديه أبناء هل تنتقلي لبلده أم ينتقل هو لبلدك؟ كل هذه الأسئله مطلوب الإجابه عنها والزواج من الأجانب أحياناً تكون فيه مخاطر... فكري بعقلك وقلبك وخذي قرارك

يعني إن نصحناكي بترك ابنك و الإبتعاد عنه ستقبلي ..؟؟!!! فوالده أيضاً له حق أن يراه باستمرار ... أنتِ من اخترتي الصعب و أظنكِ قد قررتي و اخترتي ...!!! تزوجي و الحقي زوجك و عيشي حياتكِ و حاولي زيارة ابنك كل ما سنحت لكِ الفرصة و كوني دائماً على تواصل معه و الله يقدم لكِ الخير .....

هو إنسان جسده من جسدك وروحه من روحك، انا افهم انه من حقك الزواج من جديد لكن ما ذنب ذلك المسكين لتجلبيه للدنيا وتتخلي عنه بسهولة؟ هو لم يطلب منك ان تنجبيه أنت من حملت به برضاك والآن أنت ملزمة بالاهتمام به حتى يبلغ أشده، ستقولين له أب يرعاه؟ نعم لكن مكان الأم مختلف تماما هي كل الحياة بالنسبة لأطفالها، هي الحنان والأمان والمدرسة. ان فقدك ابنك ثقي تماما انك ستفقديه بدورك والى الأبد لن يغفر لك أبدا تخليك عنه هذا ان استطعت انت ان تغفري لنفسك. أما فيما يخص حبيب القلب ذكرت انه بعيد وليس من بلدك إذن لا ضمانة لك أنه سيكون عند حسن الظن وانه يستحق هذه التضحية العظيمة فلا تتسرعي ولا تتهوري وتصبحين نادمة حيث لا ينفع الندم، ان كنت متعلقة به فعلا (وانا اشك انه فقط ردة فعل سريعة على طلاقك) اساليه اولا ان كان يقبل بتواجد ابنك معك وبعدها حاولي ان تتفاوضي مع طليقك بشأن أن يترك ابنك معك مثلا. إن تيسرت أمورك لا باس ان تجربي بعد التفكير العميق طبعا ودراسة كافة الاحتمالات وإن استعصت فتمسكي بابنك هو مهجة قلبك وهو ملاذك وانت مسؤولة عنه أمام الله وحقه عليك وجودك بقربه حتى يكبر وحينها عيشي لنفسك

لاأنصحك بالزواج فأنت أم وحياتك أصبحت مكرسة له فقط إن رغبتك في الزواج برجل آخر هو أنانية في حد ذاتها إن أسوأ شيء هو أن يعيش المرء مع زوج أمه أو زوجة أبيه على الأقل إذا كان زوجك تزوج بأخرى وحطم أي أمل في جمع الشمل كوني صاحبة العقل وتعقلي، إن كونك أم يجعل حياتك مكرسة لخدمة إبنك فقط ولايحق لك في الحب والزواج والتفاهات الأخرى فأنت لم تعودي امرأة وإنما أم لديها واجبات والتزامات اتجاه إبنها، إبنك هو زوجك وحبيبك وأخيك ووالدك وهو كل شيء بالنسبة إليك فهو الرءة التي تتنفسين بها الأوكسجين.

للاسف لا أحد فهم السؤال. هي لا تسأل عن موافقة زوجها الجديد للطفل.هي تسأل لأن طريقها لن يوافق ابدا على مغادرة ابنه الصغير لدولتهم.ولذلك لا يمكنها حمل طفلها معها.و فوق ذلك سيأخذ منها الحضانة لانها سوف تتزوج. و هي تسأل هل تختار ابنها أم الحياة الموعودة.

يا عزيزتي ان ابنك لا ذنب له في أن يعيش التشتت قبل أن يعلم عن هذا العلم شيء ما ذنبه أن يربى بلا أب و لا ام اذا تخلى عنه أبوه هل أنت أيضا تتخلي عنه ,, يا عزيزتي انه الآ ن في مرحلة يحتاج فيها الحب و الاهتمام و الرعاية أكثر من أي وقت آخر لذا عليكي على الاقل أن لا تتركيه 

لاتقبلي بأي شخص يساومك على ابنك ,, من له اذا أنت تركتيه اذا كان يحبك بالفعل عليه أن يقبل بك و بكل ظروفك و عليه أن يشعر بالسعادة اذا كان بين يديكي هذا الطفل الذي ربما تعاني اذا كان بعيد عنك و الافضل أن تضعي وجود ابنك معك كشرط اذا تريدين الزواج

أكثر الناس حرصاً على مستقبلك هم أهلك ، وما داموا غير مقتنعين فأنا أؤيدهم لأنهم يعرفون أكثر مما نعرف …

الرجل الجديد احتمال يتركك في المستقبل من اجل امرأة اخرى! لا تتركي ابنك مهما كانت الظروف

يجب ان تصلي صلاه الاستخاره في هذه الامور المصيريه حتى تلجئى  الى الله سبحانه وتعالى وتطلبى  منه العون والتيسير وتساله ان كان هذا الزواج من هذا الرجل خير لك وداني عليها لفتره حتى ينير الله بصيرتك ويلهمك التواب سوف تجدي كل الخير والتيسير اذا كان هذا الرجل خير لك وتلبي كل العقبات والتوقيف اذا كان شر لك ولكن عليك ان تثقى  في اختيارات  الله لك 

من الواضح اللي تعرفت على هذا الرجل من خلال برامج التواصل الاجتماعي ولكن انصحك ان لا تعتمد على هذه العلاقات لانهاء علاقه تكون غير موثوقه ويكون بها اكاذيب كثيره وان كانت زوجته وذهبت اليه سوف تصطدم بواقع لم تعلمي عنه اي شيء بلا ان كل رجل يحاول ان يصل الى صوره مثاليه امام المراه الى ان يتزوجها وكم قد رايت من معارفي واصدقائي قوقعه في هذا الفخ انهم يتعرفون ويقيموا العلاقات عبر  التواصل الاجتماعي ويعتقدوا  ان هذه العلاقات الحقيقيه ولكن بعد الزواج تحدث المفاجات الغير ساره وفي نهايه يحدث الطلاق مره اخرى