ندمت بعد أن وهبت ابنتي لأختي العاقر فماذا أفعل؟

ندمت بعد إعطائي ابنتي لأختي العاقر، ماذا أفعل؟ أنا أم لخمسة أطفال: ثلاث بنات وولدان، وهبت إحدى بناتي منذ ولادتها في المستشفى إلى أختي العاقر مباشرة، وذلك بعدما أشفقت على أختي التي قضت طيلة فترة زواجها تحاول الإنجاب، لكنها لم تنجح إلا بمحاولتين، وفي كل مرة كان الجنين يموت في بطنها
المهم، ابنتي صار عمرها 14 عامًا، وكلما رأيتها تتحرك مشاعر الأمومة بداخلي لا إراديًا، فأعاملها بعطف تلقائي مثلما أعامل إخوتها، وقد بدأت أختي تلاحظ هذا الأمر، ولهذا تغيرت كثيرًا وصارت تفتعل الخصام معي، ثم قاطعتني، وزوجي طلب مني أن أنساها، لكني غير قادرة، خصوصًا أن أختي لم تخبر ابنتي أني أنا أمها البيولوجية
أنا في حيرة وفي مفترق طرق، لا أدري ماذا أفعل، أهلي كلهم يقولون لي "انسي"، لكن عندما أعطيتها لها في ذلك الوقت كنت أظن أنني سأكتفي بأولادي الأربعة، ولأنني كنت فقيرة، اعتقدت أن بإعطائي ابنتي لأختي الغنية ستتعلم تعليمًا أفضل وتعيش حياة أكرم، لكن اليوم الندم يقتلني، ماذا تنصحونني أن أفعل؟
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
-
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
