كيف أنظم وقتي وأعطي كل شيء حقه؟

ما فيه وصفة وطريقة وحدة سحرية، الموضوع يتطلب عدة عوامل التركيز وتدوين الملاحظات، تنظيم الوقت الدراسة بالطريقة التي ترتاحى لها

لا تستسلمى للمخاوف والوساوس واعقدى النية على الدراسة والنجاح وباذن الله سوف يوفقك المهم الصبر والعزيمة والمثابرة على الدراسة والله لن يضيع تعبك

الدراسة يوميا 4 ساعات بتكفي، مو مهم كم تدرسي، المهم كم تستوعبي وتحفظي وتفهمي

حاولي ان تفعلي شيئا يضفي التجديد على حياتك.. مثلا ان تتعرفي الى وسط اجتماعي جديد او ان تقومي بنشاط جديد

لا تكثري عتابك لها ، اللي تريد التواصل اهلا وسهلا، واللي ما تهتم ولا تعبر مع السلامة والله يوفقها، احتفظي بشخصيتك وكرامتك ولا تلهثي خلفه

يجب ان تؤمنى بنفسك وقدراتك حتى تبنين شخصيتك المستقلة وتحققين أحلامك بالحياة

استعينى بالنت فهناك الاف الدورات تقام اون لاين على المواقع المتخصصة سجلى فيها

طالما وجدت الارادة والعزيمة بداخلك فسوف تتغلبين على الصعوبات اول شىء عليكي ان تقتنعى بنفسك

انتي شو المجال اللي قوية فيه ؟ ركزي عليه وطوري موهبتك فيه وابحثي بالانترنت واحضري محاضرات عن تطوير الذات

خلي النجاح والتفوق هو هدفك في هذه الحياة واسعي لتحقيقه عن طريق ترتيب يومك وساعات دراستك بحيث انه توزعي جهدك بانتظام على المواد الدراسية الي لازم تنجزيها

يجب أن تكون هناك عدة أهداف يطمح الشخص للوصول إليها وإنجازها في نهاية كل سنة، مثل قراءة عدد من الكتب، أو حفظ أجزاء من القرآن، أو عمل دراسة معينة إن كان الشخص أكاديمياً، وغيرها من الأمور التي لا تنتهي بشهر أو شهرين، بل يجعل لنفسه هدف، أو غاية يرغب بتحقيقها في نهاية كل سنة.

 

الاهتمام بالعلاقات مع الناس، سواء الأسرة، أو الأقارب، أو الأصدقاء، يجب أن يلقى نصيباً في نظام الحياة، فالإنسان لا يعيش لوحده في هذه الحياة، بل ينبغي عليه أن يصل الناس الذين حوله، ولا ينقطع عنهم.

 

سألة تنظيم الوقت بحاجة إلى جدول يومي، أو نظام معين يجب أن يسير عليه الإنسان خلال مشوار حياته، ولكن قبل الحديث عن هذا النظام، ينبغي على الشخص أن يحدد معظم المجالات التي يجب عليه أن يراعيها في حياته

حالي يوم تصحي من النوم مبكراً ولا تعودي للنوم وفي النهار لا تنامي حين يأتي المساء ستشعرين بالنعس

 أخذ حمّام دافئ قبل النوم؛ فهو يؤدي إلى الاسترخاء.إ

قاظ مبكراً وفي ساعة محدّدة، وعدم معاودة النوم خلال فترة النهار، وإذا كان النوم متأخراً في يومٍ ما، فبالإمكان الاستيقاظ صباحاً مبكراً كالمعتاد، ثمّ معاودة أخذ قيلولة صغيرة فترة الظهيرة، وللتمكّن من الاستيقاظ المبكّر، بالإمكان عدم سدل ستار الغرفة كلياً، وترك أشعة الشمس لتدخل في ساعات الشروق؛ فهي تحفّز الجسم على الاستيقاظ.

عند حلول الساعة الثامنة مساءً حاولي ان تطفيء الأنوار في المنزل وتذهبي الي غرفة نوم ابنائك وتروي لهم القصص وحينها بيناموا وبعد ذلك اذهبي الي غرفتك اغلقي النور وحاولي تغمضي عيونك ويوم عن يوم هتتعودي .