أولادي تعرضوا للتحرش ويشعرون بالخوف بسبب هذا الموقف

انا بقولها و بصريح ولدك ما جاء عندك و تكلم الا انه يطلب منك الامان و الاغاثة بهذلي الاهل و الطفل قدام عيالك صرخي  عليه خلي اطفالك يعرفوا ان في احد بيدافع عنهم لا تسكتين وتحاولين تنسيهم الموضوع لازم تبيني لهم انه هو الغلطان و راح اخذ حقكم منه سوي قدامهم مو من وراهم اذا ما اثر عليهم الحين يوم يكبرون بيأثر عليهم احتويهم ولا تحسسين انهم ضعفاء اذا صرختي انتي على الولد الي تحرش فيهم بتقوون صدقيني وما راح يسمحون لحد يلمسهم لا تمررينها مرور الكرام خلي أولادك يشوفون كيف بتاخذي حقهم ارجووك

انا اقول لكي يشعر اطفالنا بالامان على الوالدين اتخاذ موقف حازم تجاه المتحرش او المتنمر او اي مؤذي كان. حين يدافع الوالدين او احدهم عن اولادهم الذين تعرضوا للاذيه هذا يشعر الطفل بالامان وان هناك من يحميه خاصة وانهم اطفال. وهذا يعطيهم شعور بالثقه بالنفس ويزيل عنهم التوتر. لا تسكتي عن الامر وواجهي هذا المتحرش بحزم وقوه وامام اولادك فقط حينها سيستعيدون الامان بل وستزيد ثقتهم بانفسهم. وحاليا لا تدخلي الاهل افعلي هذا بينك وبين المتحرش فقط وامام أولادك.  ومن ثم بعد ذلك اخبري اهله ان رأيت ان فكر هو باخبارهم. لاني لا اظن انه سيجرؤ. 

اولا اطفالك بحاجه الي طبيب نفسي ودعم منك كمان لتجاوز هذه الازمه ولكن عليك معاقبة الجاني وليكن امام اطفالك ليأخذ الاطفال صفة الانتصار ممن انتهك ادميتهم وليعلموا انه فعل مشين وكمان لا تتركي اطفالك مع اي شخص لا تعلمين عنه شيئ 

اولا يجب ان تعرضي ابنائك لطبيب نفسي اذا لزم الامر ، ثانيا يجب عليكي مراقبتهم ويجب عليكي فتح قلبك لهم وفتح مجال للحوار وتوعيتهم انتي ووالدهم حتى لا يكونوا مره اخرى ضحية للتحرش ، وبالنسبة للمتحرش فهو ايضا طفل ويجب اخبار اهله حتى يتم تقويم سلوكه لانه هو اكثر من يعاني من اضطراب في السلوك ، واذا لم يتم ردعه وتقويمه سوف يتحرش بأطفال اخرين.

عليك بان تتوازني بين احتواء ابنك وبين تأنيبه ..لا تتهميه ولا تخليه من المسؤوليه ...يجب ان يعلم بانه كان فريسه سهله لهذا المتحرش القذر ...وان لايضعف ابدا امام الاغراءات فعمره ليس صغيرا ٩ سنين المفروض انه يعلم مايصح وما لا يصح ...صحيح ان نيته بريئه فقط من اجل اللعبه..ولكن يجب ان لا يتعلم الاستسلام والتنازل من اجل تحقيق رغباته 

إن لم تبهدليه وتهينيه لست أم ولا تستحقين الأولاد . الصغير رفض رائع والكبير استسلم !؟؟ يلعن أبو الجواهر واللعبة . أخبري أبويه ليتصرفو معه فهو بحاجة إلى طبيب نفسي . يا لطيف . ابنك الأكبر يعاقب كذالك هذا في نظري والعقوبة هي لا لعب على فري فاير مدة طويلة إكراما للقبلة ليأخذها درس في حياته . وعي أولادك من هذه النقطة . التحرش ظاهرة منتشرة للأسف وأولادك في خطر خاصة الأكبر فيهم . ضعيف . لو أحد عطاه مبلغ ولا شيء مغري أكثر يعني ينزل سرواله . أسفة كلامي يجرح لكن خير من واحد يطبطب عليك ويجي يوم لا سمح الله ويتعرضو لمصيبة أكبر من قبلة . أولادك سيتذكرون الموقف لأنهم كبار . في عمر سبعة وتسعة سنوات نتذكر أشياء حدثت في صغرنا لذا لو ليك إمكانيات خذيهم لطبيبة نفسية توعيهم وتوريهم حاجات انت لا تعرفينها بحكم أنها درست علم النفس وتعرف الطريقة لي تتكلم معهم ويفضل تكوني حاضرة لذا قلت طبيبة وليس طبيب . ربنا يحفظهم لك والحمد لله ما اغتصبو . لكن الخطر يظل موجود في هذا العصر ربنا يستر . لا تستهيني في تربية أولادك . يا أختي لماذا الألعاب الإلكترونية وهما صغار . شفتي النتيجة بعينك تعرضو للخطر من أجل نجوم . وأصلا الألعاب هذه مضرة . بالتوفيق والله يعينك عليهم ويحفظهم

عليك أن رأيتيه بالفعل أن تهدديه و أن تجعلي أبنائك يرونك و أنت تواجهي هذا الطفل كي يتصرفوا في مثل هذه المواقف ,, أنت مضطرة بأن تراقبي أبنائك و لا تتركيهم يختلطوا بمن هم أكطبر من عمرهم و أيضا أن لا تدعي نظرك يغيب عنهم و خصوصا في الأماكن العامة و عليك أن تعلميهم أن ليس عليهم أن يتجاوبوا مع أي أحد لا يعرفوه و لا أن يكون بينهم مسافة قريبة مع من ينادي عليهم 

من الواضح أن ابنك الصغير هو أقوى من الكبير أو أكثر طاعة لك ,, هذه الحادثة أتت في وقتها كي تحاولي أن تومعي أبمائك أكثر و أن تبيني لهم أن هناك ضعاف نفوس في الدنيا و حولهم أينما كانوا و عليهم أن يحافظوا عل أنفسهم أينما كانوا و أن هؤلاء الناس ليسوا أقوى و لا أفضل منهم بل هم عل العكس ضعفاء و سيئين و ممكن اللانتصار عليهم بسهولة 

ربما ان أخبرتي أهله لن يهتموا و لكن عليك أن تقوي من شخصيتهم قدر الامكان و أن تحاولي أن تبيني لهم أنهم أقوى منه ان حاولوا أن يكونوا يد واحدة في مواجهته بحيث يهددوه بالشرطة أو بأبيهم مثلاً ,, و عليك أن تعلميهم بعض أساليب الدفاع عن النفس و أن لا يكونوا مطية لأحد و أن لا يقبلوا أي اغراءات من أحد مقابل لمس جسدهم أو تقبيلهم 

العلاج النفسي امر ضروري في مثل هذا الوضع فلابد لكي من ان تدركي هذا لتتمكني من حل المشكلة فلا يمكن ان يتم ترك الاطفال بهذا الشكل على الاطلاق بل يجب ان يخضعوا لعلاج نفسي ان تم التعرض للتحرش حتى لا تتكون لديهم مشاكل نفسه مع مرور الوقت 

حاولي ان تتحدثي مع اطفالك اولا لتتمكني من حل المشكلة فلا داع لتعقيد الوضع ولا بكي تشغلي بالك به اكثر من اللازم فالامر حدث وانتهى ولا معنى للتفكير فيه اولا يجب ان يتم ابعادهما عن مصدر المشكلة وثايناي يجب ان يتم التحدث معهما لتخطيها نفسيا 

يا ابنتي الغاليه ان الامر بسيط والتعامل معه يجب ان يتم بهدوء تام فعليكي ان تدركي ان ولديكي تعرضا لصدمه وان الحل الامثل للتعامل مع مثل تلك الحالات هو ان يتم التحدث مع الاطفال لتخطي تلك الازمه فلا داع لتعقيد الوضع اكثر من اللازم ابدا بدون اي داع على الاطلاق 

تعاملي مع الامر بهدوء وبحكمه فلا يجب ان تعقدي حياتك بدون داع فعليكي ان تتعا مع الامر بحكمه وبهدوء فاهم شيئ هو اولادك ومعالجتهم من الامر ومن ثم يمكنك ان تتعاملي مع الطفل الاخر لكن في البدايه لابد من معالجه اولادك لتتمكني من حل المشكلة بالشكل المناسب 

انسي امر الطفل الاخر واهله المهم الان هو اطفالك فيجب ان تعالجيهم من ما حدث فالتعرض للتحرش قد يؤذي مساعر الاطفال للابد لهذا يجب ان يتم معالجتهم لتتمكني من حل المشكلة بسرع وقت ممكن فلا داع لتعقيد الوضع ابدا بالصراخ على الطفل لان هذا لن يفيدك

أخبري أهله و لكن بلطف

عليكي ان تتحدثي مع اولادك بهدوء وان لا تضغطي نفسك بدون داع وان لا تتحدثي مع الطفل الاخر فما يهم هو ان تحلي مشكلة اولادك اولا حتى تنهي التأثير النفسي للامر عليهم وبعد ذلك يجب ان تتحدثي مع اهل الطفل لتتمكني من حل الامر من تلك الناحيه ايضا 

يا ابنتي الغاليه لابد لكي من ان تفكري في الامر بحكمه فلا داع لتعقيد حياتك ابدا ولا لان تفكري في الامر اكثر من ما يجب فعليكي يا عزيزتي ان تدركي ان المشكلة بسيطه وانها تحدث والحل لها هو ان تبدئي في التعامل مع الامر عن طريق علاج اطفالك نفسيا نتيجه ما حدث معهام اما الطفل الاخر فلا داع للتفكير فيه على الاطلاق 

يا عزيزتي لابد لكي مم ان تحاولي حل المشكلة مع اطفالك اولا ومن ثم يمكنك ان تحلي المشكلة مع الشاب فلا يجب ان يقابلوا هذا الشاب لوحدهما مره اخرى هذا اولا وثانيا يجب ان تتحدثي معها ليتعلما الدفاع عن نفسيهما وليتمكنا من حل المشكلة وايضا يجب ان تتحدثي مع والدي الطفل ليتمكنا من حل المشكلة معه 

لا داع للتفكير في الامر اكثر من اللازم فحاولي يا ابنتي ان تحلي المشكلة بهدوء وان لا تتحدثي مع الطفل لانه طفل في النهايه لهذا يجب ان تتحدثي مع اهله لان اهله هم من يمكنهم ان يقوموا بحل المشكلة معه ويمكنهم ان ينهوا الامر فلا يجب ان تعقدي الوضع وان لا تصرخي على الطفل دون اي داع على الاطلاق