زوجي ضربني لأول مرة في حياتي كيف أتجاوز ما حصل

اوعي تسامحيه اوعي تسيبي حقك اوعي تسكتي حسبي الله ونعم الوكيل

عزيزتي ، اتفهم غضبك ، وهو حق من حقوقك ولايجب أن يمر هذا الموقف دون رد ، لكن إياك أن تصنعي من المشكلة حجماً أكبر من حجمها ، أنتم بينكم أولاد وهذا أولاً ، ثانياً يبدوا أن زوجك مميز ولكن أخطأ هذه المره وإن كان مميز فلا يجب خسارته بهذه السهوله بل يجب إعطائه فرصه ، لذلك عزيزتي ، إن جعلتي هذا الموقف دون رد فبالتأكيد سيتكرر مرة أخرى وسيضع من هيبتك ، فا أنصحك أن تزعلي ولا تتكلمي مع زوجك وتغير من أسلوبك وبنفس الوقت تقومي بواجباتك الواجبه تجاه زوجك وأولادك ، هنا سيكون واضح أنك زعلانه ، وهنا يجب أن يبادر زوجك لمراضاتك والإعتذار منك ، لاتتقبلي العذر مباشره واجعليه يشعر أنك غاضبه ولن تسامحي على ماحدث ، أخبريه كيف كنتي تصنعي من أجله قبل أن يغضب وأنك كنتي تطلبي من الأطفال عدم الإزعاج من أجله والدهم ، أشعريه أنك ضربتني في الوقت اللتي كنت أفعل كل شي من أجلك ..! اجعليه يشعر بشعور الإنسان السيئ الذي قابل الإحسان بالإهانه  ، هنا سيكرر التوسل لك وحينها تستطيعي قبول عذره بشروط كا الإعتذار أولاً وثانيا أخذ العهد بأن لايتكرر ماحدث ، وثالثاً كاتعويض  مادي ولو كان بسيطاً فالهدف معنوي ، حينها بإذن الله سيحسب ألف حساب قبل فعل أي شي ، وأمل من أخي وأختي القراء الكرام ، أن نستفيد من هذه القصه ، ونتعلم لغة الحوار والتفاهم ، وأن نبتعد عن الضرب مهما كانت الأسباب فالضرب مرفوض .

لا تتخذي قرارا وأنتي غضبانة فكري بعد ما تهدأي مشاهر العضب لديكي

يا اختي المراة لازم تتحمل والله قبل فترة ظربني بالحزام علمود لان صيحت على ابني

انتي مكبره الموضوع زياده عن الزوم رجل معصب وش فيها انا اذا زوجي قعدني من النوم ممكن اكسر الدنيا وش فيها احس انك مكبره الموضوع والسالفه كله ماتستاهل انك تطلعي من بيتك هذي سخافه عيشي حياتك طبيعي وانسي الموضوع واذا جاء يراضيك او ينام معك قولي انا زعلانه من كذا وكذا ولو تكرر انا ماراح اجلس بالبيت وخلاص انتهت المشكله بسيطه تقبلي مروري ا

مهما كان قرارك ما تعديش الي حصل بالساهل و خلي يدفع ثمن الي عملو علشان يحرم يعملها تاني

انت من تستطيعين اتخاذ قرار فى هذه الظروف يا عزيزتى فإذا استطعتى التغافل عن ما حدث و استطعتى غفران ما فعله زوجك معك فافعلى ذلك فهذا أفضل من أن تختلقى مشكله مع زوجك بسبب تركك للمنزل بدون علمه و لكن إذا لم تستطيعى العفو و أدركتى أن راحتك فى الذهاب الى أسرتك فلا مانع من ذلك فافعلى ما يريح قلبك و ضميرك و ادعو الله ان يعينك و يلهمك إلى الصواب

اذهبى إلى أسرتك فترة من الزمن حتى تهدأ الأمور و تنسى ما فعله زوجك معك فلا مانع من تقضية الوقت الذى سيسافر زوجك به فى منزل أسرتك و عندما يعود سيدرك أن ما فعله اغضبك و حتماً سيأتى اليكى و يعتذر منك و من أهلك و يجعلك تعودين معه فلا تقلقى سيفرج همك

ما فعله زوجك فى حقك جُرم و ما حدث لا يغتفر ، زوجك أعطى لنفسه الحق فى ضربك و التقليل من شأنك فلم يهتم لكرامتك و لا لأسرتك و فوق كل هذا ما حدث لا يستحق فكان خطأ من طفلة صغيره لا تعى و لا تدرك ما يترتب عن ما تفعله ، فلا تسامح و لا غفران و اعلمى انك اذا تنازلتى عن حقك هذه المره و أكملتى حياتك مع هذا الرجل لن يتوقف عن تكرار ما فعل لأن بالعفو عنه تعطى له الحق فى ذلك

حاولى التوصل إلى حل وسط يا عزيزتى فلا داعى للسفر و أيضاً لا تجعلى الموقف يمر مرور الكرام ، فيمكنك أن تتخذى موقف من زوجك و لكن داخل منزلك فلا تتركى منزلك لأن هذه الخطوه ستعقد الأمور بينك و بين زوجك أكثر من السابق و قد لا تستطيعى ان تتوصلى إلى حل بعد عودة زوجك من السفر و ينتهى بكما المطاف إلى الطلاق ، فلا تتخذى خطوة لا تعلمين ما سيترتب عنها بعد ذلك

اشجعك على العوده الى منزل اهلك و انصحك بأن لا تتوقفى عند هذه الخطوه ، فإذا استطعتى تدبير أمور ابنائك بدون وجود والدهم فطالبيه بالطلاق ، فحياتك مع هذا الرجل بعد الآن تكاد أن تكون مستحيله ، فما فعله يوضح لك أنه رجل سيئ و لا يدرك حجم ما تقدميه إليه فمن الواضح أنك تهتمى به و تدللينه و رغم ذلك فعل فعلته و قام بضربك

ما حدث لا يستحق رد الفعل الذى تفكرين بالقيام به فهذا سوف يصر ابنائك فلا ذنب لهم بما حدث لذلك من الواجب عليكى أن تجلسى فى منزلك و تهتمى بأطفالك و عندما يعود زوجك يمكنك أن تعاتبيه على ما فعله فقط و لكن لا تهدمى حياتك و حياة ابنائك بسبب أمور لا تستحق ، وفقك الله

زوجك لا يحق له أن يقوم بضربك مهما حدث ، فأنت لست طفلة صغيرة ليؤدبك فإذا اخطأتى يجب عليه أن يتحدث معك و يوضح لك خطأك و يطالبك بعدم تكراره و اذا حدث مرة أخرى لا مانع من الشكوى لأسرتك أو حتى طلاقك و لكن ما فعله زوجك غير مقبول ، فمن الأفضل ان تنفصلى عن هذا الرجل لكى يندم طوال حياته على ما فعله معك يا عزيزتى

لا حول ولا قوه الا بالله ، ما حدث لم يكن بإرادتك يا عزيزتى فمن الواضح أن ابنتك ذهبت إلى الغرفة التى ينام بها والدها و أخيها بمكر لكى لا تعلمى عن الأمر و تمنعيها من ذلك فتصرف زوجك تصرف همجى و متسرع ، يجب عليكى ان تتخذى موقف قوى من ما حدث لكى لا يكرره زوجك مرة أخرى

سيدتى الفاضله انا اعلم أن الوضع الذى تمرين به الآن ليس وضع هين ، لكن يجب عليكى أن لا تتسرعى فى إتخاذ خطوة تندمين عليها بعد ذلك أشد الندم ، انتظرى سفر زوجك ثم فكرى بهدوء و تروى ما تريدين القيام به و تذكرى دائماً مصلحة ابنائك بجانب مصلحتك و ادعو الله لك بصلاح الحال

زوجك أخطأ لا شك فى ذلك و لكن سيظل عليكى اللوم فمن الواضح أنك تعلمين بأن زوجك ينزعج من ضوضاء الاطفال بجانبه أثناء النوم ، فكان من المفترض عليكى الاهتمام بهذا الأمر و تقومى بمتابعته و متابعة ابنائك أثناء وقت نومهم مادمتى مستيقظه ، فما فعله زوجك كان رد فعل لما بدر منك من إهمال فلذلك يجب عليكى أن لا تفكرى فى الذهاب الى أسرتك يكفى أن تعبرى له عن حزنك و لا تكررى هذا الخطأ مرة أخرى.

اولا زوجك من عليه ان يخرج، الذين يقولون لكى اصبري، الا تفهمون نحن نتكلم عن الضرب هنا، المهم ان كنتى قررتى انكى ستبقين مع زوجك، على الاقل اتخذي موقف قوى كالهجران وتركه بخرج من البيت، موقف حازم يجعل زوجك يفكر الف مرة قبل ان يمد يده عليكى مرة أخرى

اتمنى على الاقل ان تتخذي موقف قوى على الاقل ، كعقاب لانكى لو تعاملتى مع زوجك بشكل طببعي مرة اخرى وبسرعة فهذا يعنى انكى بلا كرامة وسيسترخصك وسيفعلها مرة أخرى.فيجب عليكى اتخاذ موقف يخاف ان يتجرأ ان يفعلها مرة اخرى.

انا ماني متزوج, وعمري 24. اتذكر كان عمري 11 وكان امي وابي عم يتخاصموا وضربها لأمي. وقتها حزنت جدا, وامي دقت لأمها لأننا عايشين في غربة وضلت زعلانة وبعدين اجا ابي واعتذر منها وتكررت بعد تقريبا 5 اعوام وامي جدا حزنت وقتها ولبست العباية ونزلت الشارع وقالت تاركة لكم المنزل. يعني مرتين صارت... اعتقد الأن انه كان ابي في تلك المرتين يمر في مراحل صعبة ومهلكة نفسيا وتنقصها اشياء تافهة لتشعل رأس الفتيل... انا لا ابرر فعل زوجك او ابي وهو امر خاطئ تماما ولله الحمد بسبب هالموقفين اللي حصلوا قدامي ما بلجأ للعنف ابدا وبحاول ولله الحمد التزم بتعاليم الرسول وان التزم الصمت عند الغضب وان اذهب بعيدا... لكن الخطأ حصل من ابي وهاهو حصل من زوجك,,, امي صبرت ولله الحمد غالبا هو الخيار الأمثل لأنه اذا امي لم تعديها على خير كنا سنصبح بدون ام واب يعيشون حياة سعيدة سويا... اكرر ان ابي بالفعل كان نادم واتذكر وقتها اشترى لأمي سوارة ذهب او شيء ناسي والله بالضبط ولكن رغم انه ضربها بس كان نادم وحزين. وانا متأكد انه زوجك كذلك. لذلك اكيد ماحتسامحيه ولكن الرجاء اتخاذ القرار الأمثل لأطفالك والله ولي التوفيق