أشعر بانعدام الرغبة في الحياة

هل مازلت مكتئبه  الله يشفينا ويشفيك من فتره مااحس بطعم الحياه مهما كان لقد تعرضت لضغوط نفسيه سببت لى اكتئاب حسبى الله ونعم الوكيل ع من كانو السبب قول امين

انا ايضا اعاني من هذا الشعور ولكني قلت لنفسي ان هذا الشعور سيختفي مع مرور الوقت انها فتره تأتي وستذهب ولكني لاحظت اني لازلت افكر في هذا الامر دون وعي وانا بالفعل كنت مصابة بي الاكتئاب من قبل ولكن مشكلتي الاكبر هي  ان غير قادرة حتى على تحمل تكلفة العلاج النفسي وهذا يجعلني اكتئب اكثر و اشعر بي اني في دوامة لا تنتهي من فترة اكتأب وحزن حتى لو انتهت هذه الفترة سأنسى طعم السعادة الذي كنت اشعر به فقط في صغري هل لدى احدكم حل؟؟؟

ضريبه طلبة الطب عزيزتي انصحك بإستشاره طبيب ولا تقلقي أغلبنا كان مثلك 

لعلك كنت تحبين شخصًا او تتمنين ان ترتبطي بشخص يفهك ولم تجدي ما تبحثين عنه، أتعلمين لمن يأتِ الاكتئاب؟؟ إنه يأتِ للأشخاص الذين بذلوا كل جهدهم للنجاح، ونجحوا لكن وجودا أن الأمر لا يستحق كل هذا العناء وجودا أنه لا يوجد شخص مناسب يشاركهم هذا النجاح، وجدوا إمّا أشخاص حسودة أو أشخاص غير مبالية أو أشخاص تطلب منهم المزيد، انا لا اعلم الحل لعله كما قال أحدهم في الانعزال قليلًا والتفكير فيما نريد حقًا .... انا اصبحت اخشى الخروج للناس ، لقد اكتفيت من انتقادهم الدائم تقريبًا انا اكثر شخص في الحياة تعرض للانتقاد... لا تحزني عزيزتي... فالله يسمع ويرى

تصدق هذه الايام امُر بنفس حالتك ولمن قريت تعليقات الناس حسيت انه ماحد حسك فيك امكن حلولهم تفيدك بس انا حسيت لا مابتفيدني وانا اقرأ التعليقات فجأة تذكرت كلام واحد في مصحة عقليه فيه انفصام قال استطيع الطيران من هذا المكان  (المصحة النفسية) على ظهور الكتب واشعر بالحريه،، على وعسى يفيدنا هذا الحل ببدأ من اليوم باذن الله في قراءة واهم شيء كتب تحبها تفرق 

انا اخصاءي بصريات مصري اقيم في ماليزيا منذ 2012،كنت اظن ان هذا البلد اسلامي لما نراه من المتدينين الملايو في بلادنا،حاول مجموعة هندوس قتلي في بداية 2019 وكانو قبلها بايام قتلو مسلم ملايو،فتكسرت جمجمتي ودخلت في غيبوبة وبعد اسابيع في المستشفي استفقت لكن فاقد للذاكرة،لا اعرف شيء،لا اعرف زوجتي او اهلي،حاولو يحكو لي لتذكيري وبعد شهور اخذت اتذكر شيء قليل مع الايام،حاليا اعاني من مجموعة اشياء نتيجة الجريمة،لم اعد ابالي بالبلاد الاسلامية خصوصا الذين يرحبون بالهندوس،وخصوصا انهم لم يقدمو لي شيء،وحتي لا يعاملون المسلمين من بلاد اخري نفس معاملة جنسياتهم ،نعم ضمن ما اعاني هي الانهيدونيا او عدم الرغبة في الحياة،لكني مثلك لا ارغب في الانتحار،لكنه عندي لعله شيء طيب،فلا اكره الموت ولا اخافه ولا احبه،لكن احب لقاء الله ،واحسن الظن بالله ...واؤمن ان هذه الدنيا مجرد امتحان،والحياة الاخرة هي المستقر ...ادعو الله واسمع واقرا القران ما استطعت،لان كل فرد سيحاسب وحده ...الكثير يقولون عنه مرض لكني اراه شيء جيد للمؤمن،والله اعلم

عزيزتي هذا ايضا يمكن من ضغط دراسه الطب لانها صعبه شوي فيمكن ضغط عليكي صار بس لازم ترفعين معنوياتك وتجعلين هدف امامك بكرى تصيرين طبيبه تعالجين الناس تزرعين بسمه على وجوه الناس اذا الله عاطيكي المال فكري بالمستقبل تعالجين الناس بالمجان تنفعين المجتمع الله يسعدك ويشرح صدرك وزوال همك ودوم اسمعي قران رقيه شرعيه في بيت شعر حبيته مااضيق العيش لولا فسحه الامل صوري المستقبل امامك احلى واروع  

بسرعه اذهبى لطبيب نفسى ربما هو اكتئاب نفسى  ثنائى القطب يجعل الحياه جحيم   والم تجد مرض نفسى  اذهب لشيخ راقى ربما حسد اصابك 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اريد ان اقول لك يابنيتي عليك بكثرة الاستغفار والدعاء لله ان يرفع عنك هذا الإبتلاء وأكثري من الدعاء وللاستغفار وقراءة القرآن وإياك وتناول أدوية الاكتئاب فحالتك ربما تكون من العين والحسد فأنت انسانة مثقفة وتدرسين الطب لا تقنطي من رحمة الله وأوصيك بالزواج فهو نعمة من نعم الله وستدركين انك كنت في حلم عميق وعليك بالصدقة فهي تدفع البلاء وتجعلك سعيدة عندما تفرجين على مؤمن كربة من كرب الدنيا وأقول لك مرة آخرى لا تجعلي للشيطان مكانا في عقلك وصدرك إن كيد الشيطان كان ضعيفا فحالتك حالة نفسية عابرة لاتحتاج الى اي دعاء عقلي ايتها الغالية رزقك الله من فضله العظيم بدوام الصحة والعافية

يا عزيزتي ان الامر لا يجب ان يشغل بالك على الاطلاق فيجب ان تكوني اكثر حكمه وان تحاولي ان تتعاملي مع الامر بهدوء اكثر وان لا تعقدي حياتك بلا داع فالشعور بعدم الرغبه في الحياة ياتي من الداخل عند وجود اكتئاب بسبب عدم ايجاد هدف للحياه ولا معنى لهذا يجب ان تبحثي عن معنى وهدف ورساله لحياتك لتتمكني من حل مشكلتك

يا ابنتي انتي طبيبه ومدركه لوجود مشكلة نفسيه واضحه لديكي لهذا يجب ان تستعيني بطبيب نفسي مختص لانهاءها فانتي اكثر من يعرف هذا الوضع فان كان لديكي مشكلة فيجب ان تلجأي للطبيب المختص لحلها فانتي لديكي مسكلة نفسيه وهي اكتئاب لهذا يجب ان تذهبي الى طبيب نفسي لايجاد العلاج الاثل لكي 

ان الشعور بعدم الرغبة في الحياه هو شعور سيئ ناتج عن انعدام الهدف لذلك يجب ان تحفذي نفسك دوما وان تجدي دافعك في الحياه وان تخرجي وتعيشي حياتك وتستمتعي بها فانتي تعرفي ان لديكي مشكلة ويجب ان تبحثي عن الحل لها بهذا الشكل 

السعور بانعدام الرغبة في الحياه ياتي من الافتقاد للدافع ولعدم وجود هدف في الحياه لهذا يجب ان تكوني اكثر حكمه وان تفهمي انه عليكي ان تضعي لنفسك هدف في حياتك وان لا تتركي الوضع يؤثر عليكي ابدا بلا اي داع على الاطلاق 

يا ابنتي يجب ان تري طبيب مختص لمعلاجه هذه المشكلة فلا يجب ان تعقدي حياتك ابدا بلا اي داع على الاطلاق فحاولي يا ابنتي ان تنتهي من التفكير في الامر وان لاتعقدي حياتك بلا اي داع على الاطلاق فيجب ان لا تتركي نفسك بهذا الشكل ابدا 

يا عزيزتي لا تعيشي في هذا الجو من الاحباط و الاكتاب و عليكي قدر الامكان أن تحرصي على أن تكون علاقتك طيبة مع الجميع ,, ارفض الأمور و المشاعر التي تأخذكي الى الوراء و اهتمي بما يسزق أقدامك الى الأمام المهم أن لا تجرفي خلف هذه المشاعر و الافكار 

لابد و أن تحاولي قدر الامكان أن تزوري الطبيب النفسي قريبت ان هذه العلامات تدل على أنك على مقربة من مرض الاكتاب الذي لابد من المعالجة السريعة له باستخدام العلاج الدواي و العلاج السلوكي ,, و أرى أن من الافضل أن تحاولي قدر الامكان أن تتجاهيل الافكار السلبية التي تؤثر عليكي و تطثري من الاختلاط

والله كنت مثلك وأحس حالي مخنوقة لحتى تعرفت على شخص نساني الهموم ل ربما عدم وجود حبيب هو سبب الشعور بالوحدة

حتى تتخلصي من شعور عدم الرغبة في عمل اي شي لابد و أن تقودي نفسك وتنقذيها و تدفعيها  نحو الإنجاز  فالإنسان إذا انقاد نحو مشاعره المحبطة التي تسيطر عليه من خلال المزاج الاكتئابي بالتأكدي سوف يخفق ويفشل وهذا يزيد من اكتئابه أما الإنسان الذي يضع جدول يومي يدير من خلاله وقته ويصر أن ينفذ ما هو مطلوب ويمارس الرياضة ويرفه عن نفسه بالتأكيد هذاالانجاز  ينتهي بالإنسان إلى تبدل مشاعره حتى تصبح إيجابية بالفعل