محتارة بين البقاء في الغربة والعودة لرعاية أخي المريض

مرحبًا،  محتارة بين البقاء في الغربة والعودة لرعاية أخي المريض، أنا سيدة عمري 60 عامًا، لا أملك أطفالًا، أعيش في دولة أوروبية، ومنفصلة عن زوجي، قررت العودة إلى وطني لأنني أشعر بالغربة، والوحدة صعبة، ليس لدي أخوات بنات، وعندي أخوان: أحدهما من ذوي الاحتياجات الخاصة، والآخر يهتم به، لا أستطيع أن أرتاح، فكل تفكيري مع أخي المريض، وأحبّ الرجوع إلى وطني لأهتم به، لأن قلبي معلق به وصعبان علي، هناك من يقول لي: لا ترجعي، فالحياة هنا أفضل لك، لكن قلبي غير مرتاح