مشكلتي أني عاطفية وسريعة التعلق بالطرف الآخر
السلام عليكم.... ارجو من أصحاب الاختصاص نصحي.. انا بنت عمري 26 سنة الحمد لله متعلمة وملتززمة لكن اعاني من مشكلة مزعجة جدا بالنسبه لي انا عاطفية جدا جدا وسريعة التعلق بالطرف الأخر لو حصل إعجاب بالشخصية رغم قد يكون تواصل بسيط.. يصيبني هوس الاهتمام بتفاصيله الصغيرة ع مجرد اين ترك تعليق وتفاصيل حياته و يومه والأمر مزعج جدا بالنسبه لي ويؤلمني.. مثلا اكون انتظر بفارغ الصبر رسالة منه.. يصيح محور تفكيري وربما للحظة سبب سعادة لي التواصل معه.. اجلس مع نفسي واتحدث كثيرا واجد اني اتصرف بحنان زائد و عاطفة جياشة.. لذلك بدأت اخاف من أي اقتراب لأي شخص خوف اتعلق به ببساطة.. رغم علاقتي بالبنات من نفس الجنس علاقة طبيعية جدا حدا لا يوجد تعلق حتى لو الصديقة قريبة مني.. مثلا لو ارسلت رسالة لشخص وما رد.. انزعج جدا ويؤثر علي بينما لو أرسلتها ل صديقة ولم تجب اتعامل مع الموضوع بعقلانية أكثر ولا أكترث واخد الأمر طبيعي.. اتمنى لو أستطيع التعامل بنفس الطريقة كع الجنس الآخر... ارجو المساعدة للتخلص من هذي الحالة... مع العلم انا الحمد لله موظفة وملتزمة ولا يوجد لي علاقات عابرة واخاف الله.. لكن فكرة التعلق السريع والعاطفة المندفعه باتت تزعجني جدا.. شكرا
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري لا تستطيعي لان هذاه هي المشاعر الطبيعية ردودهم ميزان لقياس مدى تاثيرك على الجنس الاخر ،،، هذا ليس تعلق هذا فضول وملاحظة رد الفعل من الجنس الاخر وهذا امر طبيعي ان نريد ان نرى تاثيرنا علي الجنس الاخر ولكن بما انها تضايقك لا تدخلي مثيرا مواقع التواصل وحدديها باوقات معينة واشخاص معينين
من مجهول انا كنت مثلك تماما افكر بهذه الطريقة لأني رغما عني وعقلي الباطن كان يرى كل رجل هو هدف لي كي اوقعه في غرامي وحبي، ولكن ما ان ارتبطت حتى توقفت عن هذا اصبح هو يملئ كل الفراغات حتى بعض الانفصال لم اعد لسابق عهدي تجربة البح قادرة على جعلنا لا نبحث عن الحب بهذا الهوس
من مجهول أنا مثلك أعاني من نفس الشيء حتى أصبحت أهتم بنفسي زيادة عندما أعلم أن أحد الأشخاص سيكون متواجد في نفس المكان أي كان عمل أو نزهة أو غيره.. وعندما أحد يتحدث معي بطريقة رومانسية وهادئة بنجذب له بسرعة..فهذا الشيء كان يقهرني عندما اتأكد أنها مشاعر عادية وليس استطلطاف أو حب فأنزعج.. وتخلصت من هذه اللازمة بأنني اتجاهل أي شخص غريب عني ولا اعطي له اهتمام زيادة.
من مجهول هناك العديد من المشاكل التي قد تنتج عن الرغبة في الحصول من الإهتمام، وولكن ما أقوله لك أن سر السعادة في أي علاقة هو عدم "التوقع" ، لأن إنتظار شيء من الطرف الآخر وعدم تحققه هو ما قد يجعلنا نشعر بالغضب والحزن، والحل أن لا تتوقعي أي شيء جيد ممن حولك ، وأريحي بالك ، وفي حال قدم لك الإهتمام ستفرحين به، وإذا لم يقدم فإنك لن تشعري بالسوء حيال الأمر
من مجهول عزيزتي إن ما تمرين به هو إحتياج عاطفي ليس أكثر ، وهو نقص لديك ، يجب أن تدركيه، أنت لا تتعلقي بقدر ما تحتاجين إلى الجنس الآخر أن يعطيك الإهتمام، ولهذا أدركي أن لديك مشكلة في تلك النقطة، وحاولي أن تفطني لها ، وتحاولي أن تقوي شخصيتك بحيث لا تحتاجين إلى هذا الإشباع العاطفي من جنس الرجال، كوني أكثر ثقة وقوة
من مجهول للأسف أنا مثلك تماماحتى بعد زواجي عانيت من شدة التعلقوذاك ما اتعبني بعد الطلاقلأن طليقي لم يكن عاطفيا أبدا بل على العكس تماما وانا عكسه ..نصيحة حاولي تفضي مشاعرك في طفل زوري دور الأيتام أحسني اليهم ضميهم صادقيهم تواصلي معهم حتى يبلغوا الرشدلأن الزوج ان لم يكن رومانسيا فسيشعر باختناقومبالغة منك لن يفهم طبيعتك الا ان كان عاشقا لك فقطاستعيني بالله ووجهيها في الاحسان الى الناس واليتامى عامة هذا رزق من الله
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين