لا أستطيع التحدث مع الغرباء وهذا الأمر أثر على حياتي الاجتماعية
 
  
انا بنت عمري 20 سنة عندي خوف ولا استطيع التحدث مع الناس الغرباء منذ ان كنت صغيرة ولا استطيع التكلم معهم لانه يسبب لي الخوف ذهبت الى اطباء نفسيين وقالو انه لا يوجد لدي مرض ولا اعرف ماذا افعل ارجو ايجاد حل لمشكلتي لانه يؤثر على حياتي الدراسية والاجتماعية علما بأنه لا يتقدم لي احد بالزواج وذلك لانني لا اتحدث مع الغرباء
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
 
 أضف إجابتك على السؤال هنا
 كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
-  الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري اولا ماذا تقصدين بالغرباء هل هم االاقرباء او اصدقاء العائلة او الشباب الذين لا تعرفينهم بغرض اقامة علاقة او الطلاب والطالبات بالجامعة،، لانه تختلف الاجابة والنصيحة وضحي لنا اكثر ماهو الهدف وماهي المواضيع من مجهول نتيجة لخوف الاهل على أبنائهم من شر الغرباء يوصوهم في طفولتهم ما تردش على حد غريب ما تاخد شيء من حد غريب حتى يسلم طفلهم من أي شر وهو بعيد عنهم أثناء ذهابه إلى المدرسة أو اللعب حول الدار ولا يعلمون أبنائهم كيف يتصرفون لمواجهة الخطر سواء من الغريب أو من القريب لذلك يبقى الطفل حبيس التعليمات التي أخذها في طفولته ولكن اذا كبر الطفل وأصبح يعاني من الأم الأفكار المغروسة عليه أن يتوقف ويسأل نفسه لماذا اخاف وماذا بمقدور الغريب أن يفعل لي ويحاول جاهد أن يوثق علاقاته باصدقائه والتعرف من خلالهم على أشخاص غريبة لمتابعتهم عن قرب ويقوي قلبه بان يذهب لشراء حاجاته بنفسه والتسوق والذهاب الى العياده او المشفى بنفسه وعمل خطوات التسجيل بالجامعة او اخد دورات في مجال التنمية الاجتماعية وتخليص بعض الامور الرسمية له ولاهل البيت حتى يحصل على الثقه بنفسة ويضع بين عينيه ان هذا الخوف لا اثاث له الا اذا طرأ اي تغير يوضح ان هناك خطر ولا بد من التعامل الصحيح سواء من غريب او قريب وكلاهم لهم اسلوب خاص بالتعامل والدفاع عن النفس وفي النهاية هي زيادة الثقة بالنفس وانك قادر على عمل اي شيء هي المفتاح لمواجهة هذه المخاوف من مجهول نتيجة لخوف الاهل على أبنائهم من شر الغرباء يوصوهم في طفولتهم ما تردش على حد غريب ما تاخد شيء من حد غريب حتى يسلم طفلهم من أي شر وهو بعيد عنهم أثناء ذهابه إلى المدرسة أو اللعب حول الدار ولا يعلمون أبنائهم كيف يتصرفون لمواجهة الخطر سواء من الغريب أو من القريب لذلك يبقى الطفل حبيس التعليمات التي أخذها في طفولته ولكن اذا كبر الطفل وأصبح يعاني من الأم الأفكار المغروسة عليه أن يتوقف ويسأل نفسه لماذا اخاف وماذا بمقدور الغريب أن يفعل لي ويحاول جاهد أن يوثق علاقاته باصدقائه والتعرف من خلالهم على أشخاص غريبة لمتابعتهم عن قرب ويقوي قلبه بان يذهب لشراء حاجاته بنفسه والتسوق والذهاب الى العياده او المشفى بنفسه وعمل خطوات التسجيل بالجامعة او اخد دورات في مجال التنمية الاجتماعية وتخليص بعض الامور الرسمية له ولاهل البيت حتى يحصل على الثقه بنفسة ويضع بين عينيه ان هذا الخوف لا اثاث له الا اذا طرأ اي تغير يوضح ان هناك خطر ولا بد من التعامل الصحيح سواء من غريب او قريب وكلاهم لهم اسلوب خاص بالتعامل والدفاع عن النفس وفي النهاية هي زيادة الثقة بالنفس وانك قادر على عمل اي شيء هي المفتاح لمواجهة هذه المخاوف    
       شارك في الاجابة على السؤاليمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال  أضف إجابتك على السؤال هنا أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟ فيديوهات ذات صلةمقالات ذات صلةاختبارات ذات صلةأسئلة ذات صلةمقالات ذات صلةاحدث مقالات قضايا نفسيةاحدث اسئلة قضايا نفسيةاسئلة من بلدكاحجز استشارة اونلاين  
 
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
 