ممارسات شاذة يفعلها هذا الطفل بسبب زملائه في المدرسة

نشكرك سيدتي الكريمة على ثقتك التي وضعتها بموقع حلوها، يكمن المشكل الحقيقي في تعود الطفل على هذا السلوك لمدة 3 سنوات فقبل التحدث عن الشدود نتحدث عن العادة واللذة التي يستجلبها الطفل جراء هذا الفعل، إذ أتعجب بعدم ملاحظة هذا السلوك على الطفل منذ البداية فقد كان التدخل في تلك الفترة أسهل بكثير من الوصول إلى هذه المرحلة، كما يجب أن نشير إلى أن الطفل لا يعي المعنى الحقيقي لهذا السلوك لأنه ممارس من طرف أصدقائه بشكل طبيعي وأكبر دليل على ذلك أن الطفل قد صرّح لك بهذا السلوك فهو غير قادر على التفريق ما إذا كان هذا السلوك سلوكا عاديا أم سلوكا غير سوي، وأحب أن أطمئنك أن الطفل لا يعاني من شذوذ جنسي نعم يمكن له أن يطوّر هذه الحالة  إلى حالة من الشذوذ الجنسي لو لم يتم التدخل وعلاج المشكل، ولكن الحمد لله أنك اكتشفتي هذا الأمر مما يتطلب منك الاعتماد على النصائح التالية لعلاج المشكل :

-      التركيز على التربية الجنسية، ستجدين في قسم المقالات الخاص بحلوها مقال عن التربية الجنسية للطفل على حسب المرحلة العمرية إذ يجب عليك أن تقدمي له المعلومات الجنسية وتزيدي من وعيه حول المناطق الجنسية وعلى ضرورة المحافظة على نفسه وعدم الاعتماد على السلوكات السلبية البادرة من الزملاء والامتناع عنها نهائيا، ويجب أن تراعي في حديثك أن يكون كلاما علميا منطقيا وحبذا لو قام الأب بهذا الدور.

  -      شغل الطفل بمهمات تجعله يعزف عن ممارسة هذا السلوك، مما يتطلب منك المراقبة الدائمة لسلوكه من أجل التدخل كلما قام الطفل بهذا الفعل لأن الطفل حاليا يقوم بهذا السلوك بطريقة لا شعورية نتيجة إلى الرغبة واللذة التي يستجلبها من هذا السلوك

-      تحسيس الطفل بوجود مشكلة أي لا يجب أن تستهيني بهذا السلوك حيث يجب أن تعبري له أنه أمر غير عادي ويجب عليه الإقلاع عنه  

-      تنمية الوازع الديني والتركيز على هذا السلوك في سردك للقصص حتى يقوم هو بنفسه بمراقبة ذاته.

-      زيادة مستوى ثقة الطفل بنفسه عن طريق المدح وتحميله بعضا من المسؤوليات التي تتناسب مع مستوى سنه

-      أهم شيء في العملية العلاجية هو إبعاد الطفل عن الأصدقاء الذين يمارسون هذا السلوك لأنه تأثر بهم ومن الممكن جدا أن تحدث له انتكاسة بعد الاجتماع بهم فلا يجب عليك فقط تغيير المكان الذي يجلس فيه من الأجدر تغيير المدرسة حتى نستطيع علاج المشكل فتغيير البيئة السلبية عامل جد مهم والذي يمكن له التأثير بشكل سلبي على العملية العلاجية

-      محاولة دمج الطفل في النوادي الرياضة وتشجيعه على ممارسة نوع من الرياضة التي تستهويه حتى نضمن تفريغه للطاقة بشكل ايجابي ، حاولي من خلال النصائح التالية وستجدين نتائج ايجابية بإذن الله.  

ان ما حدث بالطبع خطأ لكنه سحدث في هذا السن المبكر بسبب محاولات الاطفال للاكتشاف ويتطور الى ما حدث مع هذا الطفل اما ااحل لتلك المشكلة هو ان يتم ابعادهم هذا اولا وثانيا ان يتم التحدث ع الطفل على ان لا يسمح لاحد بان يلمس تلك المناطق وان يتم تنبيهه عندما يفعل تلك الافعال الخاطئه ومع الوقت ستنتهي المشكلة 

ان الامر قد انتهى بابعاد الطفلين عن بعضهما لكن يجب ان يتم تلقين الطفل المعلومات اللازمه لكي يدرك الامر ولا يحدث مره اخرى فيجب ان تتحدث والدته معه وان تمنعه عن ما يفعله حتى تنتهي المشكلة فمع الوقت ان ابتعد عن الطفل الاهخر فسيتوقف ولن تكون هناك اي مشكلة

يجب ان يتم توضيح الامر للطفل ففي النهايه ما حدث هو امر يحدث في بعض الاحيان نتيجه محاولات الاطفال في هذا السن الاستكشاف دون وعي منهم عن خطوره الامر ويجب ان يتم توعيه الطفل عن انه لا يجب لاحد ان يلامس تلك الاماكن ولا ان يراها غير هو من البدايه لكي لا يسمح بان يصل الامر الى تلك الدرجه

ان هذا الطفل يحتاج الى ان يتم التعامل معه بحكمه وبحذر فلا يجب ان يتم المبالغه في التعامل مع الوضع ولا يجب ان يتم اهماله فيجب ان يتم منع الطفل عن تلك الممارسات لكن بهدوء تام وببساطه حتى تنتهي المسشكة مع الوقت فيجب ان تدرك اختك ان الامر سياذخ وقتهوويجب ان تصبر 

ان الامر لا يجب ان يستمر ويجب ان ينتهي ولكي ينتهي يجب ان يمر بعض الوقت فابن اختك يفعل تلك الامور الان بحكم العاده فقط وليس بحكم انه شاذ لكن سان ترك الامر واعاد للطفل الاخر فسيصبح شاذ لكن الان يجب ان يتم تنبيهه ليتوقف عن ما يفعل ومع الامر ستنتهي المسكلة 

يجب ان لا تفكري في الامر اكثر من اللازم فما حدث قد حدث والتعامل معه قد تم وابتعد الطفل عن الطفل الاخر وما يجب ان يتم الان هو ان يتوقف الطفل عن تلك العادات الخاطئه لهذا يجب ان تستمر والدته في تنبيهه لكي يتوقف عن هذا الامر ولكي لا يستمر في التعامل بهذا الشكل فالامر سيحتاج لبعض الوقت 

ان ما يفعله الطفل الان هو بحكم العاده فقد استمر الامر لفتره طويله ولا يمكن ان تنتظري ان ينتهي بين ليله وضحاها فيجب ان تنتظري وان ياخذ الامر وقته اللازم حتى يتم حل المشكلة بالشكل المناسب فلا معنى ابدا لان تفكري في الامر اكثر من اللازم بدون اي داع على الاطلاق 

ان الامر يحتاج للتعامل معه بشكل دقيق جدا لان الوضع حساس ولا يثبل التعامل معه بشكل خاطئ فاولا الطفل مدرك للهطا في الامر وتم ابعاده عن الطفل الاخر وهذا امر جيد اما استمراره بفعل تلك الافعال عندما يكون في حاله من السرحان فهذا امر سينتهي مع الوقت ومع التحذير المستمر 

ان بدأ الامر في سن السادسه والطفل الان في سن التاسعه فهذا يعني ان الامر استمر معه لمده ثلاث سنوات ولكي يتوقف الامر يجب ان ياخذ وقته فهو عاده استمرت معه لمده ثلاث سنوات وايقافها يحتاج للوقت المهم ان تستمر الان بالتنبيه الدائم ولا تهمل الوضع حتى تتاكد من انه قد انتهى تماما 

ان الامر يكون كنوع من انواع الاستكشاف بالنسبه للاطفال ويتجه بعدها الى تلك العادات لكن ما يهم الان هو ان يتم ايقاف الطفل عن فعل تلك الامور حتى يتم حل المشكلة بالشكل المناسب وهذا يبدا بابعاده تماما عن الطفل الاخر ومن ثم تنبيهه للامر مرارا وتكرار حتى ينساه 

يجب على والدته ان تحاول انهاء الامر شيئا فشيىا ومع الوقت سيتوقف كل شيى فلا داع للقلق حتى ان فعل الامر بنفسه فهذا لا يشكل نفس الخطر بان يفعله مع طفل اخر ففي النهايه الشذوذ هو ان يمارس تلك العادت مع ولد اخر لكن ان كان يفعلها وحده فيمكن ان يتم حل الامر مع التنبيه ومع مرور الوقت المهم ان تكون ميوله سويه

ان الامر يحتاج الى التعامل معه بحكمه ففي هذا السن المبكر يبدا الامر كنوع من انواع الاستكشاف وهو لا يحدد ان كان الولد شاذ او غير شاذ فالامر ينتهي مع مرور الوقت ويكون الطفل طبيعي لكن ان استمر الامر لمده طويله ووصل الطفل الى سن المراخقهفه واستمرت تلك الافعال فعندها يشكل الامر الخطر الاكبر عليه 

يجب ان يتم التعامل مع الامر بهدوء وبحكمه فخوف والدته في محله وتعرضه لهذا الامر اكثر من مره من الممكن ان يؤثر عليه سلبا ويجعله شاذ خاصه مع استمتاعه بالامر لهذا يجب ان يتوقف الامر قبل الوصول لسن المراهقه فيجب ان يتوقف تماما حتى لا تتحول ميوله الجنسيه الى تلك النقطه