الطريقة الصحيحة لكتابة المهارات في السيرة الذاتية

ما هي المهارات المهمة في السيرة الذاتية وكيف تكتب المهارات العملية والشخصية في الـ CV بشكل صحيح
الطريقة الصحيحة لكتابة المهارات في السيرة الذاتية
تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات

السيرة الذاتية أو الـ CV أول ما يطلبه منك رب العمل عند التقدم إلى وظيفة معينة، وكأهمية الشهادات التي تمتلكها من المهم أيضاً أن تتضمن سيرتك الذاتية المهارات التي تتقنها، سنتعرف في هذا المقال على كل ما يتعلق بالمهارات في السيرة الذاتية.

المهارات في السيرة الذاتية هو القسم الذي يوضح لأصحاب العمل أن لديك القدرات المطلوبة للنجاح في الوظيفة، في كثير من الأحيان يولي أصحاب العمل اهتماماً خاصاً لقسم المهارات لتحديد مَنْ يجب أن ينتقل إلى الخطوة التالية من عملية التوظيف، والأولوية تكون للمهارات المتعلقة بطبيعة العمل والوظيفة والمهارات المكتسبة من أعمال سابقة أو تدريبات كنوع من الخبرة الإضافية، مع ذلك تلعب المهارات الشخصية والمهارات الجانبية دوراً كبيراً في تعزيز فرصك للحصول على الوظيفة.

كتابة المهارات في السيرة الذاتية بالشكل الصحيح من شأنه أن يعزز فرصك بالحصول على الوظيفة، حيث يجب أن يكون تدرج المهارات الواردة في السيرة الذاتية مبنياً على مدى اتقانك لتلك المهارات ومدى حاجة العمل لها في نفس الوقت، ويجب أن تتجنب ذكر أي مهارات غير حقيقية أو غير مهمة. [1]

animate

بصفتك باحثاً عن عمل، من المهم إبراز أفضل مهاراتك الشخصية والتقنية لتضع نفسك كمرشح جيد، سنتعرف فيما يلي على نوعي المهارات التي يمكنك إدراجهما في سيرتك الذاتية:

  1. المهارات الشخصية في السي في:

    هي القدرات التي يمكن تطبيقها في أي وظيفة في كثير من الأحيان، يمكن الإشارة إلى المهارات الشخصية باسم "مهارات الأشخاص" أو "المهارات الاجتماعية" وتشمل الكفاءة في بعض المواقف مثل:
    • مهارات التواصل.
    • خدمة الزبائن.
    • حل المشاكل.
    • إدارة الوقت.
    • العمل ضمن فريق.
    • القيادة.
    • العمل تحت الضغط.
  2. المهارات التقنية في السيرة الذاتية:

    هي قدرات خاصة بالوظيفة التي تريد شغلها، بشكل عام هي المهارات التقنية التي تتعلمها من الدراسة المواد التدريبية أو الخبرة في وظائف سابقة، وقد تشمل المهارات التقنية مثلاً:
    • اتقان برامج الكمبيوتر الأساسية مثل مايكروسوفت أوفيس.
    • اتقان لغات أجنبية.
    • اتقان لغات البرمجة مع تحديد اللغة ومدى معرفتك بها.
    • المهارات المتعلقة بتشغيل المعدات أو الآلات.

عادةً ما تكون المهارات التقنية قابلة للتعليم، في حين أن المهارات الشخصية سمات يصعب تطويرها، بالتالي تكون المهارات الشخصية ذات قيمة كبيرة لأصحاب العمل، وفي معظم الحالات يمكن لمهاراتك الشخصية أن تعزز مهاراتك التقنية، على سبيل المثال إذا كنت مطور برامج مهتماً بالتفاصيل ولديك خبرة في لغة برمجة الكمبيوتر، فمن المحتمل أن تتمكن من اكتشاف الأخطاء وتصحيح المشكلات في عملية التكويد أو التشفير التي تنشئها أنت وفريقك. [1]

إذا لم تكن متأكداً من المهارات التي تريد مشاركتها، ففكر في تجاربك السابقة، أين تميزت؟ أين يقول زملاؤك أنك ماهر؟ فيما يلي بعض الطرق لتحديد المهارات الجيدة لوضعها في السيرة الذاتية:

  1. ابدأ بالمهارات الموثّقة: من الأفضل دائماً أن تعتمد على المهارات الموثّقة في السيرة الذاتية سواء كانت مهارات تقنية أم شخصية، فإذا كنت قد حصلت على شهادات معتمدة في مهارات التواصل يجب أن تذكر هذه المهارة في رأس القائمة، كذلك المهارات التقنية التي اكتسبتها بتدريب عملي أو دراسة مع شهادة يجب أن تسلط عليها الضوء أكثر، ثم تذكر المهارات التي تمتلكها لكنها غير موثّقة.
  2. حدد المهارات التي تمثّل نقطة قوّة: قم بإضافة المهارات التي تعرف أنها نقطة قوة بالنسبة لك، إذا كانت هناك مهارة ما زلت تتعلمها، فلا تضغط على نفسك لإدراجها لمجرد أنها مطلوبة وتظهر في إعلان الوظيفة التي تتقدم لها! وتذكر أن اختيارك بناء على مهارة معينة يعني أنّك ستكون محل اختبار وتقييم لهذه المهارة قبل غيرها.
  3. اختر المهارات التي حصلت على تقدير بسببها: هل سبق لك أن تلقيت تقديراً لتحقيق هدف معين أو التفوق في مجال معين؟ إذا كان الأمر كذلك، سلّط الضوء في سيرتك الذاتية على مهاراتك التي ساعدتك في الوصول إلى هذا الإنجاز، وضع في اعتبارك المواهب أو السمات الشخصية التي ساعدتك في تحقيق التقدير.
  4. اسأل زملاء العمل السابقين أو زملائك الطلاب: في بعض الأحيان يمكن للآخرين المساعدة في ملاحظة نقاط القوة التي قد لا تتعرف عليها بنفسك، تواصل مع مدير سابق أو زملاء عملوا معك عن كثب، إذا كنت جديداً في العالم المهني، فتواصل مع الطلاب الذين عملت معهم في فرق البحث الجامعية أو المعلمين الذين يعرفونك جيداً أو أي شخص تعتبره معلماً لك.
  5. تحدث إلى المتخصصين في هذا المجال: إذا كنت تواجه صعوبة في تحديد المهارات التي قد يرغب صاحب العمل في معرفتها عنك، فكر في الاتصال بأحد المحترفين الذي يعمل في صناعة أو في منصب مشابه لذلك الذي تتقدم إليه، اكتشف المهارات التي يعتبرونها أكثر أهمية، وحدد أيها يتوافق مع مهاراتك.
  6. لا تأخذ نصوصاً جاهزة: قد يعجبك أن تستخدم نموذجاً جاهزاً للمهارات في السيرة الذاتية، لكن هذا لن يعجب مدير الموارد البشرية أو صاحب العمل الذي يقرأ سيرتك الذاتية، وعلى عكس ما تتوقع يستطيع أصحاب العمل والمتخصصين في الموارد البشرية تمييز النصوص الجاهزة في السيرة الذاتية بسهولة، تأكّد أن المهارات التي تكتبها هي مهاراتك الحقيقية وأنّك تعبّر عنها بطريقتك الخاصة وترتبها بناء على ما تراه مهماً فعلاً.
  7. تجنب إدراج مهارات غير مهمة: قد تكون محترفاً بلعب كرة القدم أو عازفاً مميزاً على الكلارينيت، لكن هذه المهارات غير مهمة بالنسبة لصاحب مصنع مواد غذائية مثلاً، هذا النوع من المهارات يمكنك إدراجه في قسم المواهب في السيرة الذاتية وليس في قسم المهارات، يجب أن تكون المهارات التي تذكرها في سيرتك الذاتية على صلة بالعمل نفسه أو مهمة لسوق العمل بشكل عام، ولا تخلط بينها وبين المواهب.

يوفر قسم المهارات نظرة عامة على أفضل مهاراتك ويساعد أرباب العمل في البحث عن الكلمات الرئيسية بواسطة أنظمة تتبع المتقدمين، تشرح النصائح التالية كيفية اكتشاف المهارات المناسبة للسيرة الذاتية:

  1. انظر إلى إعلانات الوظائف: أفضل طريقة للبدء في العثور على مهارات جيدة لوضع سيرة ذاتية هي البحث عن وظائف على الانترنت ومراجعة العديد من المنشورات لوظيفتك المستهدفة، انظر إلى الوصف الوظيفي واكتب قائمة بالمهارات المتكررة المطلوبة في الوظائف المتشابهة.
  2. ابحث عن المهارات المطابقة لإعلان الوظيفة: ضع في اعتبارك أنك تطور مهاراتك في كل شيء من خبرة العمل إلى التعليم والتدريب والهوايات والأنشطة اللامنهجية والعمل التطوعي والتعلّم الذاتي، بمجرد أن تعرف أين تتقاطع مهاراتك مع مؤهلات الوظيفة، قم بتضمين هذه الكلمات الرئيسية القيّمة في سيرتك الذاتية.
  3. ابحث عن صاحب العمل المستهدف: طريقة أخرى للعثور على الكلمات الرئيسية؟ تحقق من مواقعهم على الويب ومنشوراتهم على وسائل التواصل الاجتماعي، مع الانتباه إلى الكلمات الوصفية التي يستخدمونها لوصف شركتهم وعلامتهم التجارية وموظفيهم، استخدم هذه الكلمات في سيرتك الذاتية للإشارة إلى أنك مناسب جيد.
  4. لا تكذب بشأن مهاراتك: كن صادقاً عند اختيار المهارات المطلوب إدراجها في السيرة الذاتية، من المغري تضمين مهارة مطلوبة للحصول على الكلمة الرئيسية في سيرتك الذاتية، ولكن قد يُطلب منك إثبات مهارتك أثناء المقابلة الوظيفية أو بعد تعيينك.
  5. حدد درجة إتقان المهارات: لا تحتاج إلى تضمين مستوى الكفاءة لكل مهارة في سيرتك الذاتية، ولكن تحديد مستوى مهارتك يعد خياراً، استخدم هذا كدليل:
    • مبتدئ: فهم مبتدئ للمهارة، أي لديك معرفة بالمهارة والمفاهيم الأساسية المتعلقة بها، لكنك تفتقر إلى الخبرة، ولا حرج في كتابة "مبتدئ" بين قوسين بجوار المهارة.
    • متوسط: بين مبتدئ وخبير، لديك خبرة في المهارة ويمكنك القيام بها ، لكنك لا تعرف المفاهيم المتقدمة، بالنسبة لمهارة المستوى هذه، لن تحتاج عادةً إلى مؤهل.
    • خبير: مستوى مهارة متطور جداً ومع سنوات خبرة، لديك معرفة قوية وتدريب بالمهارة وتفهم المعايير المتقدمة فيها، للفت الانتباه إلى مهارة مهمة، اكتب "خبير" بين قوسين بجوار المهارة.

الآن بعد أن حددت المهارات الجيدة لوضعها في سيرتك الذاتية، حان الوقت لإضافتها إلى سيرة ذاتية، يمكنك تسمية هذا القسم "المهارات" أو إنشاء عنوان مشابه، مثل "الخبرة" أو "الكفاءات"، ثم اتبع الخطوات التالية:

  1. حدد من 10 إلى 15 مهارة: ستكون القائمة القصيرة والمستهدفة أكثر فاعلية من القائمة الطويلة والمرهقة، كما أن المهارات القليلة نسبياً تكون أكثر إقناعاً لمن سيقرأ سيرتك الذاتية مقارنة بقائمة طويلة جداً من المهارات.
  2. ضع المهارات أسفل ملخص حياتك المهنية: مكان جيد لقسم المهارات هو أسفل ملخص حياتك المهنية أو في الملخص نفسه، ولكن هذه ليست قاعدة صارمة ويمكنك وضعها في المكان الذي تعمل فيه بشكل أفضل لتصميم سيرتك الذاتية.
  3. القائمة المتماثلة هي الأكثر إرضاء للناظر: ضع في اعتبارك قائمة من عمودين تحتوي على خمس إلى ست مهارات لكل عمود أو قائمة من ثلاثة أعمدة بخمس مهارات لكل عمود، خيار آخر هو توسيط القائمة واستخدام الرموز بين المهارات كفواصل.
  4. يمكن فصل المهارات المتخصصة: يمكن تجميع مهارات السيرة الذاتية في المجالات المتخصصة في أقسام خاصة بها، مثل قسم المهارات اللغوية أو التكنولوجية، والمهارات الشخصية منفصلة عن المهارات العملية والتقنية.
  5. قدم أمثلة على المهارات في العمل: حان الوقت الآن للتفكير خارج قسم المهارات في سيرتك الذاتية، بعد كل شيء، يمكن لأي شخص أن يقول إن لديه مهارة معينة، ولكن من الأفضل تضمين أمثلة على مهاراتك في العمل، أثبت مهاراتك بربطها بإنجازات محددة.
    على سبيل المثال، إذا أراد أحد المحاسبين إثبات امتلاكه لمهارات اتصال قوية، فيمكن أن يتضمن قسم "خبرة العمل" الإنجازات التي توضح استخدام هذه المهارة، مثل تسهيل الجلسات التدريبية، والتعاون مع الأقسام، أو تأليف دليل تعليمات.
  6. تعديل أو تكييف المهارات: إذا كان لديك أكثر من هدف وظيفي، فقم بتعديل قسم المهارات لكل هدف من أهداف وظيفتك ولكل منصب وظيفي مختلف تنوي تقديم سيرتك الذاتية لنيله، لا تقم بتقديم نفس السيرة الذاتية بنفس ترتيب المهارات لجميع الشركات.

عند التقدم لوظيفة إدارية، يجب أن تُظهر لأصحاب العمل أنك قائد قوي ومتواصل فعّال، تتمثل إحدى طرق القيام بذلك في إبراز مهاراتك الإدارية في سيرتك الذاتية، وهي تندرج ضمن قسمين:

المهارات الشخصية في السيرة الذاتية لإداري

هناك الكثير من المهارات الشخصية التي يمكنك إدراجها في سيرتك الذاتية إذا كنت تطمح لوظيفة إدارية، ومنها:

  1. قيادة فريق: أرباب العمل يريدون مديراً يكون قائداً قوياً، واثق من تفويض المهام وتوجيه الفريق نحو تحقيق أهداف الشركة.
  2. بناء فريق: إلى جانب قيادة الفريق، يجب أن يكون المدير قادراً على بناء فرق منتجة ومتعاونة، هذا يعني أن لديك المهارات اللازمة لجعل الأشخاص يعملون معاً واستخدام أنشطة بناء الفريق لإنشاء روابط قوية بين المكاتب وبين زملاء العمل.
  3. التخطيط: يحتاج المدير دائماً إلى التفكير في المشروع أو المبادرة التالية،من خلال التخطيط المسبق والعصف الذهني المستمر لاستنباط الأفكار الجديدة، فأنت تُظهر لأصحاب العمل أنك طموح وتريد أن ينجح فريقك والشركة.
  4. حل المشاكل: عندما تظهر المشكلات، سيتطلع فريقك إليك لإيجاد حلّ،ويحتاج المدير إلى الإبداع والتفكير في طرق مختلفة لحلّ المشكلات.
  5. التركيز على الهدف: يقود المدير فريقه لتحقيق أهداف الشركة وتجاوز كل الصعوبات التي تعترضه.
  6. التحفيز: يجب على المدير تحفيز فريقه لزيادة معنويات الموظفين وإنتاجيتهم،يمكن القيام بذلك من خلال إعطاء الموظفين ردود فعل إيجابية وحوافز.
  7. التواصل: الفريق الناجح هو الفريق الذي يتواصل بشكل جيد،تقع على عاتق المدير مسؤولية توصيل تعليمات مشروع جديد وأهداف الشركة والتغييرات في مكان العمل إلى فريقه،يجب أن يكون شخصاً يشعر الموظفون بالراحة في مناقشة الأمور المختلفة معه.
  8. إدارة الوقت: نظراً لأن العديد من المشاريع والمهام حساسة للوقت، يحتاج المدير إلى إنشاء مواعيد نهائية واقعية وفهم التغييرات المفاجئة والقدرة على التكيف للاستمرار في تحقيق الأهداف في الوقت المحدد.
  9. حل الصراع: عندما لا يتعاون الموظفون مع بعضهم البعض، يحتاج المدير إلى التدخل وحل النزاع،يجب أن يفهم وجهة نظر الجميع وأن يقترح حلاً وسطاً أو حلاً للموقف.
  10. التعاطف: يجب أن يكون المدير متعاطفاً مع أعضاء فريقه، وأن يفهم ما هو عبء العمل على كل شخص وأن يعرف متى تكون هناك حاجة إلى فترات راحة،وبذلك سيشعر الموظفون أنك تفهمهم ومرتاح عند مشاركة أي ملاحظات أو مخاوف قد تكون لديهم. [3]

المهارات التقنية في السيرة الذاتية لإداري

  1. التحدث أمام جمهور: غالباً ما يقود المدير الاجتماعات أو يقدم عروضاً تقديمية،أظهر لأصحاب العمل أنك مرتاح للتحدث أمام الآخرين ويمكنك توصيل الأفكار بشكل فعال إلى فريقك،لمزيد من الراحة أثناء التحدث أمام الجمهور، تدرب أمام المرآة أو أمام أصدقائك وعائلتك.
  2. إدارة مشروع: يتطلب تعلّم كيفية إدارة المشروع بشكل فعال تدريباً في مكان العمل وخبرة عمل سابقة،إذا كانت لديك مهارات في إدارة المشاريع، قم بإدراجها في سيرتك الذاتية كذلك تضمين برامج حاسوبية أو أنظمة إدارة مشروع تقنية معينة تعرف كيفية استخدامها.
  3. الاتصال الرقمي: امتلاك مهارات الاتصال الرقمي يعني أنه يمكنك التواصل بشكل فعّال عبر الوسائط الرقمية مثل البريد الإلكتروني أو وسائل التواصل الاجتماعي،يدرك المدير أن التواصل مع زملائه في العمل والعملاء باستخدام الوسائط الرقمية؛ يختلف عن القيام بذلك شخصياً.
  4. اللغات الأجنبية: اعتماداً على الشركة التي تتقدم إليها، قد يكون امتلاك مهارات لغوية مفيداً،على سبيل المثال، إذا كنت تعمل في شركة مع موظفين يتحدثون لغتين أو لديها مكاتب في الخارج، يمكن أن تساعدك مهاراتك في اللغة الأجنبية على أن يُنظر إليك على أنك أكثر مرشح مؤهل لنيل المنصب الوظيفي.
  5. تحليل البيانات: غالباً ما يكون المديرون مسؤولين عن تسجيل البيانات وتحليلها،إذا كنت تعرف كيفية استخدام برامج جداول البيانات مثل (Microsoft Excel) أو (Google Sheets)، فهذه مهارة رائعة لإدراجها في سيرتك الذاتية.

في النهاية... قسم مهارات السيرة الذاتية هو لقطة سريعة للميزات المهنية التي تقدمها، بينما يتضمن قسم الخبرة تفاصيل حول كيفية استخدامك للمهارة لتحقيق نتائج مفيدة،لذا إذا كنت تطمح لشغل وظيفة معينة فعليك أن تضمن الخبرات والمهارات التي تمتلكها ضمن سيرتك الذاتية فهي تلعب دوراً مهماً في قرار صاحب العمل منحك الوظيفة أو لا.

المراجع